يقال: إني لأميل بين أمرين وأمايل بينهما أيهما آتى وأيهما أفضل. قال عمران بن حطان:
لما رأوا مخرجا من كفر قومهم مضوا فما ميلوا فيه ولا عدلوا ابن عباس رضي الله تعالى عنهما قالت له امرأة إني أمتشط الميلاء. فقال عكرمة:
رأسك تبع لقلبك، فإن استقام قلبك استقام رأسك وإن مال قلبك مال رأسك. هي مشطة معروفة عندهم.
ميع ابن عمر رضي الله تعالى عنهما سئل عن فأرة وقعت في السمن. فقال:
إن كان مائعا فألقه كله، وإن كان جامسا فألق الفأرة وما حولها وكل ما بقي.
كل ذائب جار فهو مائع، ومنه ماع الفرس إذا جرى، وميعته: نشاطه وحركته، وميعه الشباب: شرته وقلة وقاره.
الجامس: الجامد.
ميسوسن كان في بيته الميسوسن، فقال: أخرجوه فإنه رجس.
هو شراب تجعله النساء في شعورهن كلمة معربة.
مير ابن عبد العزيز رحمه الله: دعا بإبل فأمارها.
أي حملها ميرة ميز النخعي رحمه الله استماز رجل من رجل به بلاء فابتلي به.
أي تحاشي وتباعد. قال النابغة:
ولكنني كنت امرأ لي جانب من الأرض فيه مستماز ومذهب.
ماحة في (ذم). يميع في (مه). والمائلات والمميلات في (كس). المائرة في (عم).
ميسا في (قي). فأمطت عن الطريق في (غف).