المقامرة ولا النهبة (1).
52 تفسير العياشي 341 - عن الهشام عن الثقة رفعه عن أبي عبد الله انه قيل له روى عنكم ان الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجال فقال ما كان الله ليخاطب خلقه بما لا يعقلون (2).
وتقدم في رواية عمر (9) من باب (1) فضل شهر رمضان من أبوابه قوله عليه السلام يغفر الله تعالى في شهر رمضان الا لثلاثة صاحب مسكر أو صاحب شاهين أو مشاحن وفى روايته الأخرى (10) نحوه.
وفى غير واحد من أحاديث باب (10) بيان الكبائر من أبواب جهاد النفس ما يدل على أن القمار من الكبائر.
وفى رواية أبى خالد (26) من باب (11) جملة من الخصال المحرمة قوله عليه السلام والذنوب التي تهتك العصم شرب الخمر واللعب بالقمار وفى رواية حمران (32) قوله عليه السلام ورأيت القمار قد ظهر و رأيت الشراب يباع ظاهرا " الخ وفى رواية ابن مسعود (35) قوله صلى الله عليه وآله هم منافقو هذه الأمة في آخر الزمان شاربو القهوات لاعبون بالكعاب الخ.
وفى رواية الأصبغ (14) من باب (29) ما ورد في التسليم على أهل الكتاب من أبواب العشرة قوله عليه السلام ستة لا ينبغي ان يسلم عليهم (إلى أن قال) وأصحاب النرد والشطرنج وفى رواية تحف العقول (15) من باب (1) وجوب الاجتناب عن الحرام من أبواب ما يكتسب به قوله عليه السلام انما حرم الله الصناعة التي هي حرام كلها التي يجيئ منها الفساد محضا " نظير البرابط والمزامير والشطرنج وكل ملهو به.
وفى رواية الشحام (1) من باب (19) تحريم الغناء قوله عليه السلام الرجس من الأوثان الشطرنج وفى رواية عبد الأعلى (5) وهشام (7) مثله وفى رواية دعائم (10) قوله عليه السلام ومن ذلك (اي قوله