____________________
قوله: أو واجبات الانحناء.
إنما لم يقل: واجبا الركوع وواجبات السجدتين، لأن من واجباتهما الانحناء المخصوص وبه يتحقق مسمى الركن، فالاخلال به مبطل عمدا وسهوا، فلو عبر بذلك اختل المعنى. والمراد بواجبات الانحناء فيهما: الذكر، وعربيته، وموالاته، والطمأنينة، ونحو ذلك.
قوله: في الركوع.
أي: حتى رفع رأسه منه.
قوله: أو الرفع.
أي: من الركوع حتى سجد.
قوله: أو الطمأنينة فيه.
أي: في الرفع من الركوع.
قوله: من الأولى.
وكذا لو نسي الرفع من الأولى، سواء أزال جبهته عن محل السجود أم لا، لكن يكفي في الثاني بكونه ناسيا سجدة، فيعود إليها ما لم يركع في الثانية.
قوله: في موجب السهو.
بفتح الجيم وهو ما يوجبه السهو، فلو حصل له سهو في سجدتي السهو فلا سجود
إنما لم يقل: واجبا الركوع وواجبات السجدتين، لأن من واجباتهما الانحناء المخصوص وبه يتحقق مسمى الركن، فالاخلال به مبطل عمدا وسهوا، فلو عبر بذلك اختل المعنى. والمراد بواجبات الانحناء فيهما: الذكر، وعربيته، وموالاته، والطمأنينة، ونحو ذلك.
قوله: في الركوع.
أي: حتى رفع رأسه منه.
قوله: أو الرفع.
أي: من الركوع حتى سجد.
قوله: أو الطمأنينة فيه.
أي: في الرفع من الركوع.
قوله: من الأولى.
وكذا لو نسي الرفع من الأولى، سواء أزال جبهته عن محل السجود أم لا، لكن يكفي في الثاني بكونه ناسيا سجدة، فيعود إليها ما لم يركع في الثانية.
قوله: في موجب السهو.
بفتح الجيم وهو ما يوجبه السهو، فلو حصل له سهو في سجدتي السهو فلا سجود