شرح مئة كلمة لأمير المؤمنين - ابن ميثم البحراني - الصفحة ٢٤٤
والإشارة في هذا الكلام إلى صاحب الزنج وهو علي بن محمد العلوي ويكنى بالبرقعي
(٢٤٤)
مفاتيح البحث: علي بن محمد العلوي (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 خطبة الكتاب ومقدمته القسم الأول في المبادئ والمقدمات 1
2 الفصل الأول في النفس الحيوانية ولواحقها، وفيه أبحاث: البحث الأول - تحقيقها وبرهان وجودها 3
3 البحث الثاني - في ماهية الادراك 4
4 البحث الثالث - في الحواس الظاهرة 4
5 البحث الرابع - في الحواس الباطنة 8
6 البحث الخامس - في القوى المحركة بالإرادة 10
7 البحث السادس - في الأرواح الحاملة لهذه القوى 11
8 الفصل الثاني في النفس الانسانية والفلكية، وفيه أبحاث: البحث الأول - في ماهيتهما وبراهين وجودهما 12
9 البحث الثاني - في قوى النفس الانسانية 14
10 البحث الثالث - في الكمالات العقلية الانسانية من اقسام الحكمة النظرية والعملية 17
11 البحث الرابع - في تفصيل وجيز لأصول الفضائل الخلقية 18
12 الفصل الثالث في أحوال النفس بعد المفارقة: وفيه أبحاث: البحث الأول - في ان النفس باقية بعد خراب البدن 25
13 البحث الثاني - في بيان ماهية السعادة والشقاوة 26
14 البحث الثالث - في اثبات اللذة العقلية للنفوس الانسانية 28
15 البحث الرابع - في درجات السعداء ومراتب الأشقياء 30
16 الفصل الرابع في الإشارة إلى بعض أحوال السالكين إلى الله تعالى، وفيه أبحاث: البحث الأول - في بيان مسمى الزاهد والعابد والعارف 33
17 البحث الثاني - في أنه كيف يكون الزهد والعبادة مؤديين إلى المطلوب الذاتي 34
18 البحث الثالث - في غرض غير العارف من الزهد والعبادة وغرضه منهما ومن عرفانه 37
19 البحث الرابع - في درجات حركات العارفين 37
20 البحث الخامس - في احكام العارفين وأخلاقهم 41
21 الفصل الخامس في بيان احكام أخرى للنفوس الكاملة وفيه بحثان: البحث الأول - في التمكن من الاخبار عن المغيبات وسببه 43
22 البحث الثاني - في تمكن نفوس الانسانية من الاتيان بخوارق العادات 48
23 القسم الثاني في المقاصد: وفيه فصول: الفصل الأول في المباحث المتعلقة بالعقل والعلم والجهل والظن والنظر 1 - لو كشف الغطاء ما ازددت يقينا 52
24 2 - الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا 54
25 3 - من عرف نفسه فقد عرف ربه 57
26 4 - ما هلك امرؤ عرف قدره 59
27 5 - رحم الله امرء عرف قدره ولم يتعد طوره 59
28 6 - قيمة كل امرء ما يحسنه 61
29 7 - الناس أبناء ما يحسنون 62
30 8 - المرء مخبوء تحت لسانه 63
31 9 - الشرف بالعقل والأدب لا بالحسب والنسب 65
32 10 - لا تنظر إلى من قال وانظر إلى ما قال 68
33 11 - إذا تم العقل نقص الكلام 69
34 12 - لأداء أعيا من الجهل 70
35 13 - لا مرض أضنى من قلة العقل (وفى نسخة: اخفى) 72
36 14 - نعمة الجاهل كروضة في مزبلة 75
37 15 - اغنى الغنى العقل 76
38 16 - أحمق الحمق الفقر 77
39 17 - أفقر الفقر الحمق 79
40 18 - الحكمة ضالة المؤمن 80
41 19 - المرء عدو ما جهله 81
42 20 - قلب الأحمق في فيه ولسان العاقل وراء قلبه 83
43 21 - ظن العاقل كهانة 85
44 22 - من نظر اعتبر 87
45 الفصل الثاني في المباحث المتعلقة بالأخلاق الرضية والردية والآداب المتعلقة بها 1 - من عذب لسانه كثر إخوانه 90
46 2 - من لان عوده كثفت أغصانه 91
47 3 - بشر مال البخيل بحادث أو وارث 93
48 4 - الناس بزمانهم أشبه منهم بآبائهم 94
49 5 - أكرم الحسب حسن الخلق 96
50 6 - لا ظفر مع البغى 97
51 7 - لا ثناء مع كبر 98
52 8 - لا بر مع شح 99
53 9 - لا اجتناب محرم مع حرص 100
54 10 - لا راحة مع حسد 102
55 11 - لا زيارة مع زعارة 104
56 12 - لا مروة لكذوب 104
57 13 - لا وفاء لملول 107
58 14 - لا كرم أعز من التقى 109
59 15 - لا معقل أحصن من الورع 111
60 16 - نفاق المرء ذلة 112
61 17 - الجزع أتعب من الطمع 113
62 18 - الذل مع الطمع 114
63 19 - الحرمان مع الحرص 115
64 20 - عبد الشهوة أذل من عبد الرق 117
65 21 - الحاسد مغتاظ على من لا ذنب له 119
66 22 - منع الموجود سوء الظن بالمعبود 120
67 23 - العداوة شغل القلب 122
68 24 - لا حياء لحريص 123
69 25 - البخل جامع لمساوي العيوب 124
70 26 - كثرة الوفاق نفاق وكثرة الخلاف شقاق 126
71 27 - البغى سائق إلى الحين 129
72 28 - أوحش الوحشة العجب 130
73 29 - إذا قدرت على عدوك فاجعل العفو عنه شكرا للقدرة عليه 133
74 30 - البخيل مستعجل الفقر يعيش في الدنيا عيش الفقراء ويحاسب في الآخرة حساب الأغنياء 134
75 31 - لسانك يقتضيك ماعودته 136
76 32 - لا صحة مع النهم 137
77 الفصل الثالث في المباحث المتعلقة بالآداب والمواعظ والحكم المصلحية 1 - أكرم النسب حق الأدب 140
78 2 - بالبر يستعبد الحر 141
79 3 - الجزع عند البلاء تمام المحنة 143
80 4 - رحم الله امرء قال خيرا فغنم أو سكت فسلم 145
81 5 - الاعتذار تذكير بالذنب 149
82 6 - النصح بين الملاء تقريع 150
83 7 - الشفيع جناح الطالب 151
84 8 - المسؤول حر حتى يعد 152
85 9 - أكبر الأعداء أخفاهم مكيدة 154
86 10 - من طلب مالا يعنيه فاته ما يعنيه 155
87 11 - السامع للغيبة أحد المغتابين 156
88 12 - الراحة مع اليأس 158
89 13 - من كثر مزاحه لم يخل من حقد عليه أو استخفاف به 159
90 14 - كفى بالظفر شفيعا للمذنب 163
91 15 - رب ساع فيما يضره 164
92 16 - روحوا القلوب فان القلب إذا أكره عمى 165
93 17 - الأدب صورة العقل 167
94 18 - اليأس حر والرجاء عبد 168
95 19 - من لأنت أسافله صلبت أعاليه 169
96 20 - من طعن في عجانه قل حياؤه وبذا لسانه 171
97 21 - السعيد من وعظ (أو: اعتبر) بغيره 172
98 22 - رب امل خائب 174
99 23 - رب طمع كاذب 175
100 24 - رب رجاء يؤدى إلى الحرمان 176
101 25 - رب أرباح تؤدى إلى الخسران 177
102 26 - في كل أكلة غصة ومع كل جرعة شرقة 179
103 27 - 28 - إذا حلت المقادير ضلت التدابير وإذا حل القدر بطل الحذر 180
104 29 - ليس العجب ممن هلك انما العجب ممن نجا كيف نجا 183
105 30 - الاحسان يقطع اللسان 184
106 31 - احذروا نفار النعم فما كل شارد بمردود 186
107 32 - إذا وصلت إليكم أطراف النعم فلا تنفروا أقصاها بقلة الشكر 188
108 33 - أكثر مصارع العقول تحت بروق الأطماع 189
109 34 - من أبدى صفحته للخلق هلك 192
110 35 - إذا أملقتم فتاجروا الله بالصدقة 193
111 36 - من جرى في عنان أمله عثر بأجله 194
112 37 - لا تتكل على المنى فإنها بضائع النوكى 196
113 38 - لا شرف أعلى من الاسلام 197
114 39 - لا شفيع انجح من التوبة 199
115 40 - لا لباس أجمل من العافية 201
116 41 - لا صواب مع ترك المشورة 202
117 42 - لا محبة مع مراء 207
118 43 - لا سؤدد مع انتقام 208
119 44 - لا شرف مع سوء الأدب 210
120 45 - ما أضمر أحدكم شيئا إلا أظهره الله في فلتات لسانه وصفحات وجهه 211
121 46 - اللهم اغفر لنا رمزات الألحاظ وسقطات الألفاظ وهفوات اللسان وسهوات الجنان 213
122 القسم الثالث في اللواحق والتتمات وفى فصلان: الفصل الأول - في أن عليا (ع) كان مستجمعا لجميع الفضائل الانسانية، وفيه بحثان: البحث الأول - في بيان كماله (ع) بحسب القوة النظرية وفيه مقامان 217
123 المقام الأول - في أنه كان أستاذ البشر بعد رسول الله (ص) 217
124 المقام الثاني - في أنه كان سيد العارفين بعد رسول الله (ص) 219
125 البحث الثاني - في بيان كماله (ع) بحسب القوة العملية (وفيه أصول الفضائل من الحكمة الخلقية والعفة والشجاعة) 224
126 الفصل الثاني والثالث - من اقسام الحكمة المنزلية والسياسية 230
127 الفصل الثاني في بيان اطلاعه على المغيبات وتمكنه من خوارق العادات، فيه بحثان: البحث الأول في اطلاعه (ع) على الأمور الغيبية ويورد فيه عشرة احكام مما حكم بالمغيبات الأول - ما حكم بوقوعه في حق عبيد الله بن زياد 237
128 الثاني - ما أخبر به عما يؤول إليه أمر الخوارج 238
129 الثالث - اخباره عن فتنة الزنج 239
130 الرابع - اخباره عن الحجاج وتسلطه على الناس 240
131 الخامس - اخباره عن الملاحم بالبصرة 242
132 السادس - اخباره عن عبد الملك بن مروان 245
133 السابع - اخباره عما يكون من بنى أمية بعده 246
134 الثامن - اخباره عن الأتراك وما يكون في دولتهم 246
135 التاسع - اخباره عما وقع من أسر الحنفية وما قالته خولة عند ولادتها 247
136 العاشر - اخباره عما يؤول إليه امر خالد بن عرفطة 251
137 البحث الثاني في بيان تمكنه (ع) من الافعال الخارقة للعادة ويذكر فيه عشر آيات: الأولى - مكالمته (ع) مع شمعون وصي عيسى (ع) 255
138 الثانية - كلامه (ع) مع الأسد 256
139 الثالثة - اخباره عما حدث في نفس مالك الأشتر وخطر على باله 256
140 الرابعة - قلعه باب خيبر وكان من صخرة واحدة 257
141 الخامسة - صيرورة الكاذب بدعائه (ع) أعمى 258
142 السادسة - صيرورة كاذب آخر بدعائه كلبا 258
143 السابعة - تسكينه (ع) الأرض عن الزلزلة في عمر بن الخطاب 258
144 الثامنة - تحويله (ع) حصى المسجد جواهر و اعادته إياها حصى 259
145 التاسعة - اخراجه (ع) دنانير من الأرض 260
146 العاشرة - اخباره (ع) عما في ضمير ربيعة بن سالم ونزول المطر بدعائه (ع) 261
147 طريقان بهما يستدل على صحة ما ذكر من الأحكام والآيات 263
148 خاتمة الكتاب 265