فقال له رجل: بابى أنت وأمي يا أمير المؤمنين انى لا تعجب من هذه الدنيا التي في أيدي من يبغضه الله وليست عندكم؟! فقال له: أترى انا نريد الدنيا ولا نعطاها؟! ثم قبض قبضة من الحصى فإذا هي جوهر، فقال ما هذا؟ - فقال الرجل: انه من أثمن الجواهر وأنفسها، فقال: لو أردنا لكان ثم رمى بالحصى فعاد كما كان.
الآية التاسعة - الحسن العلوي قال (1): اتانا أمير المؤمنين عليه السلام وكنت يومئذ غلاما يافعا فدخل منزله (في حدث طويل) ثم خرج وتبعه الناس فلما صار إلى