شئ لان الأصل عدم المسؤولية، ومن علم بالمسؤولية عند وشك في الخروج عند عهدتها ولم يدر هل سجد أم لا فالأصل بقاء المسؤولية وعليه ان يسجد، ومن علم أنه مطلوب بهذا السجود مرة واحدة وشك في الزائد فالأصل عدم الزيادة، ومن علم أنه سجد مرة وشك في السجدة الثانية فعليه ان يسجدها حتى ولو كان قد دخل في التشهد أو التسليم.
ومن سجد سجود السهو ثم شك في صحته ووقوعه على الوجه المطلوب شرعا بنى على صحته ولا شئ عليه.