7 - إفتراؤه على العلامة مكارم الشيرازي عندما اعتبر أن كلامه له نفس دلالات كلام صاحب " من وحي القرآن " من حيث أنه يفيد في ظهوره الأولي، اعتقاد إبراهيم (ع) في ألوهية الكواكب.
8 - اعتباره أن تفسير الإمام الرضا (ع) لقول إبراهيم بالإستنكار من أضعف الآراء في المسألة.
9 - تجاهله لوصف صاحبه لإبراهيم (ع) بالسذاجة رغم أن العلامة المحقق قد وضعها في أول العناوين.
10 - تشويهه لرأي العلامة الطباطبائي (قده) المتعلق بقصة إبراهيم (ع). ثم اعتباره أن ما ذكره صاحب " من وحي القرآن " يوافق ما ذكره العلامة الطباطبائي (قده).
11 - تحريفه لرأيي شيخ الطائفة الطوسي والشيخ الطبرسي (رحمهما الله).