ذكرا سويا قائلا بالحق فقل له يقول لك الحسن بن علي سم ابنك احمد انتهى.
265: إبراهيم بن أبي المثنى عبد الأعلى الكوفي ذكره الشيخ في رجال الصادق ع.
266: إبراهيم بن عبد الحميد الأسدي مولاهم البزاز الكوفي ووصفه الكشي بالصنعاني كما يأتي لأن الظاهر الاتحاد.
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع وقال في أصحاب الكاظم ع ابن عبد الحميد له كتاب ثم فيه أيضا ابن عبد الحميد واقفي وفي أصحاب الرضا ع ابن عبد الحميد من أصحاب أبي عبد الله ع أدرك الرضا ع ولم يسمع منه على قول سعد بن عبد الله واقفني له كتاب وفي الفهرست: إبراهيم بن الحميد ثقة له أصل أخبرنا به أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان والحسين بن عبيد الله عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه عن محمد بن الحسن بن الوليد عن محمد بن الحسن الصفار عن يعقوب بن يزيد ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب وإبراهيم بن هاشم عن ابن أبي عمير وصفوان عن إبراهيم بن عبد الحميد وله كتاب النوادر رواية حميد بن زياد عن عوانة بن الحسين البزاز عن إبراهيم.
وقال النجاشي: إبراهيم بن عبد الحميد الأسدي مولاهم كوفي أنماطي وهو أخو محمد بن عبد الله بن زرارة لامه روى عن أبي عبيد الله، واخواه الصباح وإسماعيل ابنا عبد الحميد له كتاب نوادر يرويه عنه جماعة أخبرنا محمد بن جعفر عن أحمد بن محمد بن سعيد حدثنا جعفر بن عبد الله المحمدي حدثنا محمد بن أبي عمير عن إبراهيم به.
وفي الخلاصة: ابن عبد الحميد وثقه الشيخ في الفهرست وقال في كتاب الرجال انه واقفي من أصحاب الصادق ع قال سعيد بن عبد الله أنه أدرك الرضا ع ولم يسمع منه وتركت روايته لذلك وقال الفضل بن شاذان أنه صالح انتهى.
وفي مشتركات الكاظمي يعرف إبراهيم بأنه ابن عبد الحميد الواقفي الموثق برواية ابن أبي عمير وصفوان عنه ورواية عوانة بن الحسن البزاز ورواية درست عنه وقال الكشي إبراهيم بن عبد الحميد الصنعاني ذكر الفضل بن شاذان انه صالح قال نصر بن الصباح: إبراهيم يروي عن أبي الحسن موسى وعن الرضا وعن أبي جعفر محمد بن علي ع وهو واقف على أبي الحسن موسى ع وقد كان يذكر في الأحاديث التي يرويها عن أبي عبد الله ع في مسجد الكوفة وكان يجلس فيه ويقول اخبرني أبو إسحاق كذا وقال أبو إسحاق كذا وفعل أبو إسحاق كذا يعني بأبي إسحاق أبا عبد الله ع كما كان غيره يقول حدثني الصادق وسمعت الصادق حدثني العالم وسمعت العالم وقال العالم وحدثني الشيخ وقال الشيخ وحدثني أبو عبد الله وقال أبو عبد الله وحدثني جعفر بن محمد وقال جعفر ابن محمد وكان في مسجد الكوفة خلق كثير من أهل الكوفة من أصحابنا فكل واحد منهم يكني عن أبي عبد الله باسم فبعضهم يسميه ويكنيه بكنيته ع انتهى والظاهر أن التعبير عنه بغير اسمه الصريح كان للخوف والتقية في دولة بني العباس وبني أمية وقال الشهيد الثاني في حواشي الخلاصة: لا منافاة بين حكم الشيخ بكونه واقفيا وكونه ثقة وكذلك قول الفضل بن شاذان أنه صالح انتهى وظاهر الخلاصة ورجال الميرزا ان الصنعاني هو الأسدي الكوفي وقال ابن داود عندي أن الثقة من رجال الصادق والواقفي من رجال الكاظم وليس بثقة قال سعد بن عبد الله أدرك الرضا ولم يرو عنه انتهى وفيه نظر مع أن تصريح نصر بروايته عن الرضا ع يؤيد عدم وقفه والشيخ في الفهرست لم يذكر وقفه وفي كتاب الرجال نسب عدم روايته عن الرضا ع إلى سعد كما سمعت فيجوز أن يكون سعد لم يطلع على روايته عنه والله أعلم ويروي عنه والله الاجلاء مثل النضر بن سويد والحسين بن سعيد ويعقوب بن يزيد وجعفر بن محمد بن سماعة وعبد الله بن محمد النهيكي وإبراهيم بن هاشم وعلي بن أسباط وغيرهم وهو من أصحاب الأصول في مشيخة الفقيه.
267: أبو محمد إبراهيم بن عبد الرحمن بن أمية بن محمد بن عبد الله بن ربيعة الخزاعي المدني.
ذكره الشيخ في رجال الصادق ع وقال أسند عنه.
268: الميرزا إبراهيم بن المولى عبد الرزاق اللاهجي له القواعد الحكمية والكلامية 269: الشيخ إبراهيم بن عبد العالي العاملي الميسي عالم فاضل من تلامذة الشيخ علي سبط الشهيد الثاني ولم يذكر في أمل الآمل ولعله هو المدفون في ميس الذي يظن الناس انه ابن الشيخ علي بن عبد العالي الميسي مع أن ذلك كان في أصفهان كما نبهنا عليه في ترجمته ولعله أخو الشيخ علي بن عبد العالي الميسي وللمترجم أخ اسمه احمد يأتي ذكره انش في بابه.
270: السيد ميرزا إبراهيم النواب اليزدي ابن السيد عبد الفتاح ابن الميرزا ضياء الدين النواب ابن الميرزا محمد صادق بن النواب الميرزا محمد طاهر ابن الميرزا السيد علي النواب ابن السيد حسين المدعو بخليفة سلطان أو سلطان العلماء صاحب حواشي الروضة والمعالم الحسيني المرعشي.
كان عالما جليلا نبيلا ورعا زاهدا ذا قدم راسخ في الفقه والأدب والشعر صاحب كرامات قرأ على أبيه ويروي عنه وعن صاحب مفتاح الكرامة وكان من جملة العلماء الخارجين لمدافعة الروس عن بلاد إيران في سلطنة فتح علي شاة مع السيد محمد المجاهد ابن صاحب الرياض ولكن تلك المدافعة كانت سببا لضياع عدة ولايات من بلاد إيران خلق الله للحروب رجالا وهو أول من أحيا تدريس الحديث في تلك البلاد بعد انقراض الصفوية وكان يقيم صلاة الجمعة وكانت له اليد الطولى في النجوم ومن أعماله الدوائر الهندية للعموم في عدة مواضيع والساعات الشمسية وغيرها وله كتاب في وجوب صلاة الجمعة عينا ورسالة في تراجم أسرته وحواش على عمدة الطالب وغيره خلف ولدا اسمه السيد محمد من أشراف تبريز وعلمائها وموجهيها وهو أول من نشر الطباعة ببلاد إيران.
271: إبراهيم بن عبد الله الأحمري الكوفي قال الشيخ في رجاله روى عن الباقر والصادق ع وروى عنه سيف بن عميرة.