____________________
وإليه ذهب السيد صدر الدين في " شرح الوافية (1) " وقواه في " التحرير (2) " بعد اختيار التنجيس.
وقال في " المنتهى (3) " إن الشيخ اختاره في بعض كتبه، ثم قال: وليس بجيد، لأن العمل بالأصلين مشروط بعدم لزوم التنافي، والتنافي هنا حاصل.
وفي " الدلائل " أن غير معلوم التذكية هل هو نجس أو غير نجس؟ وإنما منع الشارع من استعماله والانتفاع، والأقوى الثاني. فترجع المسألة إلى مسألة الشك في نجاسة الواقع.
قوله قدس الله روحه: * (والوجه المنع) * من العمل بهما، فيحكم بنجاسة الماء كما في " المنتهى (4) والتحرير (5) والإيضاح (6) والذكرى (7) والبيان (8) "، وعليه ثاني الشهيدين (9) والشارح الفاضل (10).
وقال في " المنتهى (3) " إن الشيخ اختاره في بعض كتبه، ثم قال: وليس بجيد، لأن العمل بالأصلين مشروط بعدم لزوم التنافي، والتنافي هنا حاصل.
وفي " الدلائل " أن غير معلوم التذكية هل هو نجس أو غير نجس؟ وإنما منع الشارع من استعماله والانتفاع، والأقوى الثاني. فترجع المسألة إلى مسألة الشك في نجاسة الواقع.
قوله قدس الله روحه: * (والوجه المنع) * من العمل بهما، فيحكم بنجاسة الماء كما في " المنتهى (4) والتحرير (5) والإيضاح (6) والذكرى (7) والبيان (8) "، وعليه ثاني الشهيدين (9) والشارح الفاضل (10).