____________________
[أغسال ليالي رمضان والعيدين] قوله (رحمه الله): * (وأول ليلة من رمضان) * نقل عليه الإجماع في " الغنية (1) والروض (2) " ونسبه في " المعتبر (3) " إلى أصحابنا وفي " الذخيرة (4) " الظاهر أنه إجماعي.
قوله (رحمه الله): * (ونصفه) * نسبه إلى المشهور " الدلائل " وفي " المدارك (5) " أنه مذهب الثلاثة وأتباعهم وأنه ليس فيه نص تبعا لجده في " الروض (6) " وتبعهما صاحب " الذخيرة (7) ".
قلت: ابن طاووس في " إقباله " في عمل شهر رمضان روى بإسناده عن الصادق (عليه السلام) أنه يستحب الغسل أول ليلة من شهر رمضان وليلة النصف. وروى عن المفيد عن الصادق (عليه السلام) أنه يستحب ليلة النصف (8). وفي " النهاية (9) " حيث عد عدة مندوبات هو منها قال: للروايات. والمحقق الثاني قال: إنها مولد الحسن والجواد عليهما أتم التحية والسلام (10).
قوله (رحمه الله): * (وليلة سبع عشرة وتسع عشرة وإحدى وعشرين وثلاث وعشرين) * نص على الجميع جماعة (11) ولا مخالف فيما أجد.
قوله (رحمه الله): * (ونصفه) * نسبه إلى المشهور " الدلائل " وفي " المدارك (5) " أنه مذهب الثلاثة وأتباعهم وأنه ليس فيه نص تبعا لجده في " الروض (6) " وتبعهما صاحب " الذخيرة (7) ".
قلت: ابن طاووس في " إقباله " في عمل شهر رمضان روى بإسناده عن الصادق (عليه السلام) أنه يستحب الغسل أول ليلة من شهر رمضان وليلة النصف. وروى عن المفيد عن الصادق (عليه السلام) أنه يستحب ليلة النصف (8). وفي " النهاية (9) " حيث عد عدة مندوبات هو منها قال: للروايات. والمحقق الثاني قال: إنها مولد الحسن والجواد عليهما أتم التحية والسلام (10).
قوله (رحمه الله): * (وليلة سبع عشرة وتسع عشرة وإحدى وعشرين وثلاث وعشرين) * نص على الجميع جماعة (11) ولا مخالف فيما أجد.