____________________
الأصحاب حسن.
وفي " النهاية (1) ومجمع الفوائد والذخيرة (2) " أن المدار في الصحراء على موضع الجلوس.
قوله قدس الله تعالى روحه: * (والفراغ منه) *. يمكن أن يكون المراد بذلك الدعاء عند خروج الحدثين (3) أو ما ورد في دعاء مسح البطن. ولعله الظاهر من كلام المفيد حيث قال: فإذا فرغ مسح بطنه وقال وذكر الدعاء وهو الحمد لله (4) " الخ ".
قوله قدس الله روحه: * (والاستبراء في البول) *. هذا هو المشهور كما في " المختلف (5) والدلائل والمدارك (6) والذخيرة (7) وشرح الفاضل (8) وشرح الدروس (9) " لآقا حسين ونسبه في " السرائر (10) " إلى باقي الأصحاب ما عدا بعض منهم.
ونص في " الوسيلة (11) والغنية (12) " على الوجوب صريحا.
وقد عقد له بابا في " الإستبصار " فقال: باب وجوب الاستبراء قبل الاستنجاء
وفي " النهاية (1) ومجمع الفوائد والذخيرة (2) " أن المدار في الصحراء على موضع الجلوس.
قوله قدس الله تعالى روحه: * (والفراغ منه) *. يمكن أن يكون المراد بذلك الدعاء عند خروج الحدثين (3) أو ما ورد في دعاء مسح البطن. ولعله الظاهر من كلام المفيد حيث قال: فإذا فرغ مسح بطنه وقال وذكر الدعاء وهو الحمد لله (4) " الخ ".
قوله قدس الله روحه: * (والاستبراء في البول) *. هذا هو المشهور كما في " المختلف (5) والدلائل والمدارك (6) والذخيرة (7) وشرح الفاضل (8) وشرح الدروس (9) " لآقا حسين ونسبه في " السرائر (10) " إلى باقي الأصحاب ما عدا بعض منهم.
ونص في " الوسيلة (11) والغنية (12) " على الوجوب صريحا.
وقد عقد له بابا في " الإستبصار " فقال: باب وجوب الاستبراء قبل الاستنجاء