____________________
وفي " جامع المقاصد (1) والروض (2) والروضة (3) " إدراج فوقية الجهة وتحتيتها وأنه كما يراد بالفوقية الفوقية بالنظر إلى بعد العمق وقربه كذلك يراد بها الفوقية بالكون في جهة الشمال. ونسبه في " المدارك (4) والذخيرة (5) " إلى جماعة. واحتمله في " الدلائل ". وعلى هذا فالأقسام أربعة وعشرون. وتفصيلها في " الروض (6) والمدارك (7) " وغيرهما (8). والأخبار مختلفة في الظاهر وقد تكلف في " الذخيرة (9) " وغيرها (10) للجمع بينها.
قال الأستاذ (11): ولا يبعد حملها على الإرشاد ويختلف الحال باختلاف الأحوال.
وفي " شرح الفاضل (12) " لو كان بعض الأرض صلبا وبعضها رخوا لا يجب تباعدهما بنحو ما ذكر اتفاقا. فيكون ذلك بالنسبة، فلو كان نصفها صلبا ونصفها رخوا اعتبر ذراعان ونصف من الصلبة وثلاثة ونصف من الرخوة.
قال الأستاذ (11): ولا يبعد حملها على الإرشاد ويختلف الحال باختلاف الأحوال.
وفي " شرح الفاضل (12) " لو كان بعض الأرض صلبا وبعضها رخوا لا يجب تباعدهما بنحو ما ذكر اتفاقا. فيكون ذلك بالنسبة، فلو كان نصفها صلبا ونصفها رخوا اعتبر ذراعان ونصف من الصلبة وثلاثة ونصف من الرخوة.