____________________
وكشف الرموز (1) " على الكلب وشبهه والسنور وقال: إن في رواية أن في السنور سبعا.
ونسب في " النافع (2) " إلحاق الثعلب والأرنب والشاة إلى الشيخين. وفي " المعتبر (3) " زاد: نسبة الشاة إليهما.
وفي " الدروس (4) والبيان (5) واللمعة (6) " الثعلب والأرنب والشاة والخنزير والكلب والسنور كما مر عن " المنتهى (7) " إلا أن في " اللمعة (8) " بدل السنور الهر.
وفي " الذكرى (9) " موت الكلب وشبهه والسنور في الأظهر واستند إلى الرواية فيه، ثم ألحق الأرنب والثعلب والشاة للشبه والاحتياط.
وفي " الموجز (10) " موت كلب وشبهه وسنور وإن توحش. وفي شرحه (11):
يريد المصنف " بالشبه " ما بقدره في الجسم، فيدخل فيه الشاة والغزال والثعلب والخنزير. وفي " الروض (12) " يدخل في الشبه الخنزير والغزال ويشمل السنور الأهلية والوحشية والكلب والخنزير البري والبحري. ويقرب منه ما في " جامع المقاصد (13) وحاشية الميسي والمسالك (14) " وفي " المهذب (15) " في تفسير الشبه:
ونسب في " النافع (2) " إلحاق الثعلب والأرنب والشاة إلى الشيخين. وفي " المعتبر (3) " زاد: نسبة الشاة إليهما.
وفي " الدروس (4) والبيان (5) واللمعة (6) " الثعلب والأرنب والشاة والخنزير والكلب والسنور كما مر عن " المنتهى (7) " إلا أن في " اللمعة (8) " بدل السنور الهر.
وفي " الذكرى (9) " موت الكلب وشبهه والسنور في الأظهر واستند إلى الرواية فيه، ثم ألحق الأرنب والثعلب والشاة للشبه والاحتياط.
وفي " الموجز (10) " موت كلب وشبهه وسنور وإن توحش. وفي شرحه (11):
يريد المصنف " بالشبه " ما بقدره في الجسم، فيدخل فيه الشاة والغزال والثعلب والخنزير. وفي " الروض (12) " يدخل في الشبه الخنزير والغزال ويشمل السنور الأهلية والوحشية والكلب والخنزير البري والبحري. ويقرب منه ما في " جامع المقاصد (13) وحاشية الميسي والمسالك (14) " وفي " المهذب (15) " في تفسير الشبه: