عليها، قتل رجل مسلم بكذبها.
10 - في مجمع البيان والمروى عن الباقر عليه السلام " فتثبتوا " بالثاء والتاء.
11 - في كتاب الاحتجاج للطبرسي رحمه الله عن الحسين بن علي عليه السلام حديث طويل يقول فيه: وما أنت يا وليد بن عقبة فوالله ما ألومنك أن تبغض عليا عليه السلام وقد جلدك في الخمس ثمانين جلدة، وقتل أباك صبرا بيده يوم بدر، أم كيف نسبه فقد سماه الله مؤمنا في عشر آيات من القرآن وسماك فاسقا، وهو قوله: " ان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ".
12 - في أمالي الصدوق رحمه الله باسناده إلى الصادق عليه السلام حديث طويل يقول فيه عليه السلام للمنصور: لا تقبل في أذى رحمك وأهل الرعاية من أهل بيتك قول من حرم الله عليه الجنة وجعل مأواه النار فان النمام شاهد الزور وشريك إبليس في الاغواء بين الناس، وقد قال الله تبارك وتعالى: " يا أيها الذين آمنوا ان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ".
13 - في تهذيب الأحكام الحسين بن سعيد عن صفوان عن سعيد بن يسار قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: انا نشترى الغنم بمنى، ولسنا نعرف عرف بها أم لا (1) فقال إنهم يكذبون لا عليك ضح بها.
14 - في كتاب معاني الأخبار حدثنا أبي رحمه الله قال حدثنا سعد بن عبد الله قال حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن علي بن فضال عن أبي جميلة المفضل بن صالح عن زيد الشحام قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الرفث والفسوق والجدال، قال: اما الرفث فالجماع، واما الفسوق فهو الكذب، الا تسمع قول الله عز وجل: " يا أيها الذين آمنوا ان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة " واما الجدال هو قول الرجل: لا والله وبلى والله وسباب الرجل الرجل.
15 - في أصول الكافي الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن محمد