ابن القاسم قال: " سألته عن رجل أصابته قطرة من طشت فيه وضوء. قال: إن كان من بول أو قذر فليغسل ما أصابه ".
و (منها) رواية ابن أبي يعفور عن أبي عبد الله (عليه السلام) (1) قال:
" لا تغتسل من البئر التي تجتمع فيها غسالة الحمام، فإن فيها غسالة ولد الزنا وهو لا يطهر إلى سبعة آباء، وفيها غسالة الناصب وهو شرهما، إن الله لم يخلق خلقا شرا من الكلب وإن الناصب أهون على الله من الكلب ".
و (منها) رواية علي بن الحكم عن رجل عن أبي الحسن (عليه السلام) (2) قال: " لا تغتسل من غسالة ماء الحمام، فإنه يغتسل فيه من الزنا، ويغتسل فيه ولد الزنا والناصب لنا أهل البيت، وهو شرهم ".
و (منها) رواية حمزة بن أحمد عن الكاظم (عليه السلام) (3) قال:
" لا تغتسل من البئر التي يجتمع فيها ماء الحمام، فإنه يسيل فيها ما يغتسل به الجنب وولد الزنا والناصب لنا أهل البيت، وهو شرهم ".
و (منها) موثقة ابن أبي يعفور المروية في كتاب العلل (4) عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: " إياك أن تغتسل من غسالة الحمام، ففيها تجتمع غسالة اليهودي والنصراني والمجوسي والناصب لنا أهل البيت وهو شرهم.. الحديث ".
و (منها) صحيحة علي بن جعفر عن أخي موسى (عليه السلام) (5) أنه