الضحل: الماء القليل.
البور بالفتح والضم: فمن ضم فقد ذهب إلى جمع البوار. قال الأصمعي: أرض بوار أي خراب، وقد بارت الأرض إذا لم تزرع. قال عدي بن زيد.
لم يبق منها إلا مراوح طايات * وبور تضغو ثعالبها ونظيره عوان وعون.
ومن فتح فقد ذهب إلى المصدر، وقد يكون المصدر بالضم أيضا ويدل على ذلك قولهم: شئ بأثر وبار وبور. وقولهم: رجل بور وقوم بور، والوصف بالمصدر غير عزيز.
المعامي: الأغفال، وهي الأرضون المجهولة، جمع معمى، وهو موضع العمى، كقولك مجهل.
الحلقة: الدروع.
لا تعدل: لا تصرف عن مرعى تريده.
لا يحظر النبات: أي لا تمنعون من الزراعة حيث شئتم.
ندى من مات ولم يشرك بالله شيئا ولم يتند من الدم الحرام بشئ دخل من أي أبواب الجنة شاء.
هو من قولهم: ما نديني من فلان شئ أكرهه أي ما بلني ولا أصابني، وما نديت كفي له بشر، ولا نديت بشئ تكرهه، قال النابغة:
ما إن نديت بشئ أنت تكرهه إذن فلا رفعت سوطي إلي يدي ندر ركب فرسا له أنثى فمرت بشجرة، فطار منها الطائر، فحادت فندر عنه على أرض غليظة. قال عبد الله بن مغفل: فأتيناه نسعى، فإذا هو جالس وعرض ركبتيه وحرقفتيه ومنكبيه وعرض وجهه منسح، يبض ماء أصفر.، ندر: سقط.
العرض: الجانب.