قال: لست أعلمها.
قال (عليه السلام): فإذا أحسست بها فضع يدك عليها وقل: بسم الله وبالله والسلام على رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثم اقرأ عليه: ﴿وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة، والسموات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون﴾ (١)، ففعل الرجل ذلك فشفاه الله تعالى. (٢) عوذة لوجع الضرس [١١٨٧] - ١١٩ - أيضا: رقية جبرئيل (عليه السلام) للحسين بن علي (عليهما السلام): العجب كل العجب لدابة تكون في الفم، تأكل العظم، وتترك اللحم، أنا أرقي، والله عز وجل الشافي الكافي، لا إله إلا الله، والحمد لله رب العالمين ﴿وإذ قتلتم نفسا فادارءتم فيها والله مخرج ما كنتم تكتمون، فقلنا اضربوه ببعضها﴾ (3) تضع إصبعك على الضرس ثم ترقيه من جانبه سبع مرات بهذا [يبرأ] إن شاء الله تعالى. (4) [1188] - 120 - الطبرسي: رقى بها جبريل (عليه السلام) الحسين بن علي (عليهما السلام):
يضع عودة أو حديدة على الضرس ويرقيه من جانبه - سبع مرات -:
بسم الله الرحمن الرحيم، العجب كل العجب دودة تكون في الفم تأكل العظم وتنزل الدم، أنا الراقي والله الشافي والكافي، لا إله إلا الله والحمد لله رب العالمين، (وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها والله مخرج ما كنتم تكتمون *