و " الخاصة " الواردة في قضايا معينة معلومة، يستأنس منها لاثباتها اجمالا، وقد ذكرنا منها عشر طوائف وقد بلغ عدد الأحاديث التي ذكرناها سبعة وثلاثين حديثا بعد حذف المكررات منها، ولعل المتتبع يعثر على أحاديث آخر في طي أبواب أخرى.
وقد تحصل من جميعها ان أصل الحكم والعمل به في هذه الشريعة بل الشرايع السابقة مما لا شك فيه على اجماله وسنبحث في تفاصيله إن شاء الله تعالى.