روى الحديث من طريق البخاري عن أبي إسحاق بعين ما تقدم عن (صحيح البخاري).
ومنهم العلامة الورديفي الخيراني في (سعد الشموس والأقمار) (ص 210 ط التقدم العلمية بالقاهرة).
روى الحديث بعين ما تقدم.
إنه عليه السلام قتل شيبة وشارك في قتل الوليد.
رواه جماعة من أعلام القوم:.
منهم الحافظ أبو محمد عبد الرحمان بن أبي حاتم الرازي في (آداب الشافعي) (ص 51 ط سيد عزة العطار بالقاهرة) قال:.
أنبأ أبو محمد عبد الرحمان، قال: حدثني أبي قال: حدثنا أبو الطاهر أحمد ابن عمرو بن السرح، قال: حدثنا الشافعي، قال: حدثني محمد بن علي (يعني عمه) قال: سمعت محمد بن علي بن حسين (رحمه الله) يقول:. لما كان يعني عمه) قال: سمعت محمد بن علي بن حسين (رحمه الله) يقول:.
لما كان يوم بدر، فدعى عتبة بن ربيعة إلى البراز قام علي بن أبي طالب إلى الوليد بن عتبة، وكانا مشبهين حدثين، (ومال بيده فجعل باطنها إلى الأرض) فقتله إلى أن قال: ورجع حمزة وعلي على عتبة فأجهزا عليه وحملا عبيدة إلى النبي صلى الله عليه وسلم في العريش، فأدخلاه عليه فأضجعه رسول الله صلى الله عليه وسلم ووسده رجله وجعل: يمسح الغبار عن وجهه فقال عبيدة: أما والله يا رسول الله صلى الله عليه وسلم لو رآني أبو طالب لعلم أني أحق بقوله منه حين يقول:.
كذبتم وبيت الله نبزى محمدا * ولما نقاتل دونه ونناضل ونسلمه حتى نصرع حوله * ونذهل عن أبنائنا والحلائل ألست شهيدا؟ قال: بلى وأنا الشهيد عليك.