فقال الناس: يا أمير المؤمنين ألا ونقتل مرادا كلها، فقال: لا ولكن احبسوه وأحسنوا إساره، فإن مت فاقتلوه، وإن عشت فالجروح قصاص.
ومنهم احبسوه وأحسنوا إساره، فإن مت فاقتلوه، وإن عشت فالجروح قصاص.
ومنهم العلامة الآمرتسري في (أرجح المطالب) (ص 652 ط لاهور) روى الحديث عن الحسين بن كثير عن أبيه بعين ما تقدم عن (ذخاير العقبى).
ومنهم العلامة الساعاتي في (بدايع المنن) (ج 2 ص 503 ط القاهرة):
روى الحديث بعين ما تقدم عن (السنن الكبرى) سندا ومتنا.
ومنهم العلامة علي بن يوسف الشيباني في (إنباه الرواة على أنباء النحاة) (ج 1 ص 12 ط القاهرة) قال:
وكان علي يخرج إلى الصبح وبيده دره يوقظ بها الناس، فخرج، فضربه ابن ملجم، فأخذ، فقال علي أطعموه وأسقوه، وأحسنوا أساره، فإن أصبح فأنا ولي دمي أعفو إن شئت، وإن شئت استقدمت، فإن أنا هلكت، فبدا لكم أن تقتلوه فلا تمثلوا به.
ومنهم العلامة الآمرتسري في (أرجح المطالب) (ص 652 ط لاهور):
روى الحديث عن الزبير بن بكار بعين ما تقدم ثانيا عن (ذخائر العقبى).
وروى الحديث أيضا بعين ما تقدم عن (مقاتل الطالبيين).
الخامس ما روي مرسلا رواه جماعة من أعلام القوم:
منهم العلامة ابن الطقطقي في (الفخري) (ص 83 ط محمد علي بالقاهرة) قال في حديث: قال علي (يا بني عبد المطلب: لا تجمعوا من كل صوب