زهده عليه السلام عن الدنيا وأمتعتها ونذكر عدة من الأحاديث الدالة عليه.
الحديث الأول ما رواه جماعة من أعلام القوم:
منهم الحافظ أحمد بن محمد بن أبي عبيد الهروي في (الغريبين) (ص 113 مادة العين مع الراء) قال:
ومنه حديث علي: لدنياكم هذه أهون علي من عراق خنزير في يد مجذوم.
ومنهم العلامة الزمخشري في (ربيع الأبرار) (ص 13).
روى الحديث عن علي بعين ما تقدم عن (الغريبين).
ومنهم العلامة التفتازاني في (شرح المقاصد) (ج 2 ص 220).
روى الحديث عن علي بعين ما تقدم عن (الغريبين).
الحديث الثاني ما رواه جماعة من أعلام القوم:
منهم العلامة ابن منظور المصري في (لسان العرب) (ج 7 ص 352 ط دار الصادر ببيروت) قال:
في حديث علي: ولكانت دنياكم هذه أهون علي من عطفة عنز.
ومنهم العلامة التفتازاني في (شرح المقاصد) (ج 2 ص 220) قال:
عن علي: والله لنعيم دنياكم هذه أهون عندي من عطفة عنز.
ومنهم العلامة القندوزي في (ينابيع المودة) (ص 143 ط اسلامبول) قال: