رواه ابن إسحاق والبيهقي والحاكم.
ومنهم العلامة القندوزي في (ينابيع المودة) (ص 208 ط اسلامبول).
روى الحديث عن قوله ومعي سبعة الخ.
ومنهم العلامة الشيخ محمد الصبان في (إسعاف الراغبين) (المطبوع بهامش نور الأبصار ص 167) قال:.
وأخرج ابن عساكر أنه تترس بباب الحصن عن نفسه فلم يزل في يده وهو يقاتل حتى فتح الله عليه فألقاه ثم أراد ثمانية أن يقلبوه فما استطاعوا.
ومنهم العلامة الشيخ علي بن برهان الدين الحلبي في (السيرة الحلبية) (ج 3 ص 37 ط القاهرة).
أشار إلى الحديث بقوله: ثم خرج إليه مرحب فحمل مرحب عليه وضربه فطرح ترسه من يده فتناول علي بابا كان عند الحصن فتترس به عن نفسه الخ.
إنه عليه السلام حمل باب خيبر ولم يقدر على حمله أربعون رجلا.
رواه جماعة من أعلام القوم:.
منهم الحافظ الشهير أبو بكر أحمد بن علي الشافعي المتوفى سنة 463 في (تاريخ بغداد) (ج 11 ص 324 ط القاهرة).
أخبرنا ابن بكير حدثنا أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن إبراهيم بن فروخ الوراق، حدثنا محمد بن جرير بن يزيد، حدثني إسماعيل بن موسى الفزاري حدثنا المطلب بن زياد، عن ليث عن أبي جعفر بن محمد بن علي قال: حدثني جابر ابن عبد الله إن عليا حمل باب خيبر يوم افتتحها وأنهم جربوه بعد ذلك فلم يحمله