أيوب وفي المشتركات ابن أبي زياد الكرخي عنه ابن أبي عمير قلت وعنه صفوان والحسن بن محبوب ومحمد بن خالد الطيالسي.
إبراهيم بن أبي سمال.
يأتي بعنوان إبراهيم بن أبي بكر محمد.
إبراهيم بن أبي فاطمة.
ذكره الشيخ في رجال الصادق ع.
الميرزا إبراهيم بن أبي الفتح الزنجاني.
كتب إلينا ترجمته صديقنا الشيخ فضل الله الزنجاني هكذا: توفي سنة 1351 في 13 رمضان بزنجان ودفن فيها:
كان عالما جليلا ذا زهد وورع واخلاق فاضلة بارعا في علوم الفلسفة خصوصا الرياضيات مع ما كان عليه من المهارة في الفقه والأصول قرأ سنين كثيرة في طهران على الميرزا محمد حسن الآشتياني من أجلاء تلامذة الشيخ مرتضى الأنصاري صاحب الحاشية المعروفة على الرسائل وكتب كثيرا من تقريرات بحثه وكان اجازه وصرح ببلوغه مرتبة الكمال والفقاهة وتلمذ في العقليات بطهران على الحكيم الفيلسوف الشهير الميرزا أبي الحسن المتخلص بجلوة أحد اعلام أساتذة العلوم الفلسفية بإيران ثم رجع إلى زنجان واشتغل فيها بالتدريس والتصنيف وإقامة الجماعة مع الاعتزال عن غالب الأمور الدنيوية إلى أن توفي وكان اعتراه في آخر عمره ضعف في البصر منعه عن المطالعة الا انه كان مع ذلك يشتغل ببعض المباحثات في العلوم العقلية وغيرها ويفيد الطلبة ومحامد أوصافه كثيرة. له من المؤلفات 1 رسالة في حكم اللباس المشكوك 2 رسالة في أحكام الخلل الواقع في الصلاة 3 رسالة في الخمس 4 تعليقه على كتاب أقليدس المعروف في الهندسة الذي حرره الخواجة نصير الدين الطوسي 5 حواش على كتاب الأكر لنا وذوسيوس 6 رسالة في نسبة ارتفاع أعظم الجبال إلى قطر الأرض 7 كتاب مبسوط في الرد على البابية سماه مشي الإنصاف في كشف الاعتساف. وغير ذلك من مختصرات وحواش على مواضع متفرقة.
الميرزا إبراهيم بن الميرزا أبو القاسم ابن الميرزا أبو طالب الأول ابن الأمير محمد بن المير غياث الدين عزيز بن الميرزا شمس الدين محمد الرضوي.
في الشجرة الطيبة توفي سنة 1047 بالمشهد المقدس الرضوي ودفن فيه في ايوان في جبل سناباد الذي اتكأ عليه الرضا ع ودعا له بالبركة وتنحت منه القدور. وكان سيدا جليلا ولم يعقب غير بنت واحدة اسمها سليمة سلطان بيگم ووقف أملاكه على أولاد عمه السادات الرضوية سنة 1038 منتصف شوال وشهد في ورقة الوقف جماعة من العلماء العظام ووضعوا فيها اختامهم ووضع الواقف فيها ختمه وكذلك الميرزا أبو القاسم الرضوي وميرزا بديع الرضوي وميرزا محمد حسن بن ميرزا ألغ الرضوي وسجل وختم ميرزا محمد زمان بن محمد جعفر الرضوي من مشاهير العلماء مترجم في أمل الآمل وشهد العلماء الأعلام على اعتبار هذا الوقف ومطابقته للأصل وهم ميرزا محمد مهدي الشهيد والسيد محمد بن علي بن محيي الدين الموسوي العاملي والسيد حسين الحسيني العاملي وميرزا هداية الله بن ميرزا محمد مهدي الشهيد والسيد محمد القصير والسيد صادق الطباطبائي وسبطه السيد محمد الطباطبائي ومن متأخري العلماء والأعيان الشيخ عبد الرحيم وميرزا إبراهيم السبزواري وميرزا محمد كاظم متولي المسجد وميرزا طاهر المتولي وملا آقا بزرگ الطهراني وملا كاظم الهمذاني وملا مصطفى وميرزا هداية البسطامي والسيد إسماعيل الموسوي وميرزا أبو الحسن سركشيك وغيرهم.
ورأس محل الصاق الطومار مختوم بخاتم الشيخ حسين العاملي الذي كان من أجلة علماء المشهد المقدس والسواد مختوم بخاتم السيد محمد العاملي.
إبراهيم بن أبي الكرام.
يأتي بعنوان إبراهيم بن أبي الكرام علي بن عبد الله بن جعفر أو إبراهيم بن محمد بن علي بن عبد الله بن جعفر.
إبراهيم بن أبي المثنى يأتي بعنوان إبراهيم بن أبي المثنى عبد الأعلى.
إبراهيم بن أبي محمود الخراساني.
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الرضا ع فقال:
إبراهيم بن أبي محمود خراساني ثقة مولى وذكره في أصحاب الكاظم ع فقال إبراهيم بن أبي محمود له مسائل وفي الفهرست إبراهيم بن أبي محمود له مسائل أخبرنا بها عدة من أصحابنا عن محمد بن علي بن الحسين بن بابويه عن أبيه عن سعد والحميري عن أحمد بن محمد بن عيسى عن إبراهيم بن أبي محمود ورواها أيضا عن أبيه عن الحسن بن أحمد المالكي عن إبراهيم بن أبي محمود وقال النجاشي إبراهيم بن أبي محمود الخراساني ثقة روى عن الرضا ع له كتاب يرويه أحمد بن محمد بن عيسى. أخبرنا محمد بن علي الفتال حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى حدثنا أحمد بن إدريس وأخبرنا علي بن أحمد بن أبي جيد حدثنا محمد بن الحسن بن الوليد عن محمد بن الحسن الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى عن إبراهيم بن أبي محمود به وفي الخلاصة: إبراهيم بن محمود الخراساني مولى روى عن الرضا ع ثقة اعتمد على روايته وفي تعليقات الشهيد الثاني على الخلاصة ان المولى يطلق على غير العربي الخالص وعلى الحليف وعلى المعتق والأكثر في هذا الباب إرادة المعنى الأول وقال الكشي قال نصر بن الصباح انه كان مكفوفا روى عنه أحمد بن عيسى مسائل موسى ع قدر خمس وعشرين ورقة وعاش بعد الرضا. وعن حمدويه حدثنا الحسن بن موسى الخشاب عن إبراهيم بن أبي محمود دخلت على أبي جعفر ع ومعي كتب إليه من أبيه فجعل يقرأها ويضع كتابا كبيرا كثيرا لخ ل على عينيه ويقول خط أبي والله ويبكي حتى سالت دموعه على خديه فقلت جعلت فداك قد كان أبوك ربما قال لي في المجلس الواحد مرات أسكنك الله الجنة فقال وانا أقول أدخلك الله الجنة فقلت جعلت فداك تضمن لي على ربك ان يدخلني الجنة قال نعم فأخذت رجله فقبلتها والمراد بأبي جعفر هو الجواد ع ومنه يعلم أنه من رجال الكاظم والرضا والجواد ع وفي المشتركات عنه أحمد بن محمد بن عيسى والحسن بن أحمد المالكي والحسن بن موسى الخشاب وإبراهيم بن هاشم وهو عن الكاظم والرضا والجواد ع انتهى أقول وعنه علي بن أسباط وعبد العظيم الحسيني.
إبراهيم بن أبي موسى الأشعري.
يأتي بعنوان إبراهيم بن أبي موسى عبد الله بن قيس.
إبراهيم بن أبي يحيى المدني.
روى عنه الصدوق في الفقيه في الموثق بالحسن بن علي بن فضال قال الميرزا في الرجال الكبير كأنه ابن محمد بن أبي يحيى المدني الآتي انتهى