18 الطوالع المحسنية في شرح الرسالة الجمهورية المذكورة قريبا، سمى الرسالة باسم نفسه ابن أبي جمهور وسمى الشرح باسم تلميذه السيد محسن الرضوي.
19 عوالي اللآلي العزيزية في الأحاديث الدينية وقد يقال له غوالي اللآلي بالغين المعجمة ولا أصل له، ألفه في أربعة أشهر مدة إقامته في دار السيد محسن الرضوي في مشهد خراسان وفرع منه ليلة الأحد 23 صفر وقد شرح هذا الكتاب شرحا مبسطا السيد نعمة الله الموسوي الجزائري وسمى شرحه الجواهر الغوالي في شرح عوالي اللآلي.
20 الفصول الموسوية في العبادات الشرعية.
21 قبس الاقتداء أو الاهتداء في شرائط الإفتاء والاستفتاء، قال في الذريعة: فيه مباحث الاجتهاد والتقليد... وهو كتاب كبير مفيد.
22 كاشفة الحال عن أحوال الاستدلال، في بيان طريق الاستدلال على التكاليف الشرعية وكيفية أخذها من الأصول الدينية، فرع منه في مشهد خراسان ضحى يوم الجمعة 3 ذو القعدة 888 ه وهو من كتب أصول الفقه مرتب على مقدمة وخمسة فصول وخاتمة. وقد يسمى رسالة في طريق الاستدلال أو رسالة في لزوم العمل باخبار الأصحاب في هذا الزمان والكل كتاب واحد.
23 كشف البراهين في شرح زاد المسافرين في أصول الدين، ألفه ب مشهد خراسان بالتماس تلميذه السيد محسن الرضوي في عام 878 ه. 24 المجلي لمرآة المنجي، هو شرح لكتابه مسالك الأفهام في علم الكلام ولحاشيته على المسالك المسماة ب النور المنجي من الظلام لأن المصنف كتب أولا مسالك الأفهام ثم علق عليه حواشي سماها النور المنجي من الظلام وبعد رجوعه إلى النجف الأشرف عام 894 ه ألف كتابه المجلي كشرح ل مسالك الأفهام وحاشيته وفرع من تأليف المجلي في النجف أو آخر جمادي الثانية 895 ه وطبع 1324 ه.
25 مجموعة الأخبار والمسائل، التي جمعها من كتب شتى.
26 مجموعة المواعظ والنصائح والحكم، وفيه ألغاز ومراثي ومدائح ومراسلات شعرية بينه وبين الشعراء، ذكر هذين الكتابين في الذريعة.
27 مدخل الطالبين في أصول الدين.
28 مسالك الأفهام في علم الكلام، ألفه قبل عام 894 ه وطبع كما تقدم ضمن كتاب المجلي عام 1324 ه.
29 المسالك الجامعية في شرح الرسالة الألفية في الفقه للشهيد الأول، وهو غير التحفة الحسينية المتقدم، وقد كتبه المصنف أيام اعتكافه في جامع الكوفة سنة 895 ه وطبع في إيران مع شرح الشهيد وشرح صاحب المدارك وشرح الكركي سنة 1312 ه.
30 المعالم السنابسية في شرح الرسالة الجوينية في أصول الفقه.
31 معين الفكر في شرح الباب الحادي عشر.
32 معين المعين في أصول الدين، وهو شرح ل معين الفكر المتقدم، قال صاحب رياض العلماء: كبير جدا رئيته في بلدة مازندران.... (1) 33 مفتاح الفكر لفتح الباب الحادي عشر. وهو غير معين الفكر المتقدم.
34 كتاب المقتل، قال في الروضات: وقد ينسب إليه ابن أبي جمهور رحمه الله أيضا كتاب في المقتل كبير، مشتمل من الأخبار الغريبة على كثير....
35 مناظرة بين الغروي والهروي، طبع للمرة الثالثة سنة 1397، وطبع أيضا بعنوان المناظرات مع العالم الهروي، وهي ثلاث مناظرات وقعت بين المصنف وعالم سني من أهل هرات وقد سبق الحديث عنها.
وقد ترجمت هذه المناظرات إلى الفارسية عدة مرات، منها الترجمة الكاملة المدرجة ضمن كتاب فردوس التواريخ المطبوع 1315 ه، وأدرجت الترجمة كاملة أيضا في نامه دانشوران المطبوع 1318 ه، كما أدرج قسم كبير منها ضمن مجالس المؤمنين.
36 موضح الدراية لشرح باب البداية، في الحكمة، ولعله شرح لكتابه المتقدم بداية النهاية في الحكمة الاشراقية.
37 موضح المشكلات لأوائل الاجتهادات في الفقه.
38 النور المنجي من الظلام، في حاشية مسالك الأفهام طبع كما تقدم ضمن كتاب المجلي عام 1324 ه.
وفاته توفي المصنف في حوالي العشر الأولى من القرن العاشر الهجري وله من العمر قرابة سبعين عاما، والظاهر أن وفاته كانت في مدينة مشهد بخراسان لأنها المقر الأخير لسكناه.
ولم يعلم له مزار، كما لم ينص أحد ممن ترجمه على تاريخ وفاته غير أنه كان حيا عام 901 ه حيث فرع من بعض كتبه في هذا التاريخ ولم يعهد له بعد التاريخ المزبور أي كتاب أو خط أو إجازة، ومعلوم أنه لو بقي كثيرا بعد عام 901 لألف وكتب ولذكره المؤرخون لأن مثله لا يهمل، ومما ذكر يعلم أن ابن أبي جمهور مات بعد التاريخ المذكور بقليل وقد أشار إلى ذلك في الذريعة حيث قال: ابن أبي جمهور الشيباني الأحسائي المتوفي أوائل القرن العاشر (2).
وجاء في ريحانة الأدب (3) وغيره أن المصنف كان معاصرا للمحقق الكركي الذي توفي عام 940 ه. وقد اشتبه الأمر على السيد المرعشي النجفي حيث جعل هذا التاريخ 940 عام وفاة المصنف كما ذكر ذلك في مقدمة الجزء الأول من عوالي اللآلي وهو خطا واضح.
أدبه وشعره لقد كان المترجم أديبا شاعرا إلى جانب كونه عالما فقيها مجتهدا، وقد جمع هو بعض أدبه وشعره في كتابه مجموعة المواعظ والنصائح والحكم المذكور آنفا، وليس بأيدينا الآن هذا الكتاب كما لم نعثر على شئ من شعره سوى