محمد الذين يزعمون أنهم على دين محمد
يقتلون أولاده،
ويسبون حريمه! ولكن العاقبة للمتقين، وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون، ولقد عجبت لتلك الأطواد كيف لا تتزلزل؟ وكذلك النادي كيف لا ينخسف ويتحول؟ ولكن ارتفع موجود اللطف من بين أظهرهم وهم لا يعلمون
﴿وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون﴾ (1). (2)