و 38 و 39 وابن أبي شيبة 3: 122 و 127 و 132 و 136 وعبد الرزاق 4: 7) وفي البيهقي والمستدرك " ابنة مخاض ".
" طروقة الفحل " أي: يعلوا الفحل مثلها، وفي البيهقي والمجمع " طروقة الجمل " في المواضع الثلاثة.
" جذعة " مضى تفسيرها في شرح كتابه (صلى الله عليه وآله) لعمرو بن حزم.
" الباقورة " قال ابن الأثير: " وفي كتاب الصدقة لأهل اليمن: في ثلاثين باقورة بقرة، الباقورة بلغة اليمن البقر، هكذا قاله الجوهري، فيكون قد جعل المميز جمعا.
والمروي عن أبي جعفر وأبي عبد الله (عليهما السلام): " في كل ثلاثين بقرة تبيع حولي وليس في أقل من ذلك شئ وفي أربعين بقرة مسنة الخ، وهي ما دخل في السنة الثالثة، وأطلق عليها في هذا الكتاب بقرة، وقد رووا ذلك عن عاصم بن ضمرة عن علي (عليه السلام) (1).
الأصل:
وفي كل أربعين سائمة شاة إلى أن تبلغ عشرين ومائة، فإذا زادت على عشرين ومائة ففيها شاتان إلى أن تبلغ مائتين، فإذا زادت واحدة فثلاث إلى أن تبلغ ثلاثمائة، فما زاد ففي كل مائة شاة شاة.
ولا تؤخذ في الصدقة هرمة، ولا ذات عوار، ولا تيس الغنم، ولا يجمع بين متفرق، ولا يفرق بين مجتمع خيفة الصدقة، فما أخذ من الخليطين فإنما يتراجعان بينهما بالسوية.
وفي كل خمس أواق من الورق خمسة دراهم، فما زاد ففي كل أربعين درهما