فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو، أما بعد، فإنه قد وقع بنا رسولكم مقفلنا من أرض الروم، فلقانا بالمدينة، فبلغ ما أرسلتم، وخبر ما قبلكم، وأنبأنا باسلامكم وقتلكم المشركين، وإن الله قد هداكم بهدايته إن أصلحتم وأطعتم الله ورسوله وأقمتم الصلاة وآتيتم الزكاة وأعطيتم من المغانم خمس الله وسهم نبيه وصفيه ".
المصدر:
تأريخ الطبري 2: 381 وفي ط 3: 120 واللفظ له والبداية والنهاية 5: 75 وفتوح البلدان للبلاذري: 82 وفي ط: 95 و 96 والسيرة الحلبية 3: 258 وزيني دحلان هامش الحلبية 3: 30 وجمهرة رسائل العرب 1: 55 و 89 وسيرة ابن هشام 4: 258 وفي ط: 235 وإعلام السائلين: 37 والطبقات 1: 354 وفي ط 1 / ق 2: 84 و 5: 386 و 387 والأموال لأبي عبيد: 21 و 31 وكنز العمال 3: 308 وفي ط 5: 518 و 6: 165 و 4: 275 واليعقوبي 2: 69 والمفصل 5: 309 وتأريخ الخميس 2: 138 ورسالات نبوية: 136 و 155 والمعجم الكبير للطبراني 25: 310 و 311 وتأريخ الخميس 2: 138 وثقات ابن حبان 2: 106 والمستدرك للحاكم 1: 395 والنسائي 8: 58 والدر المنثور 1: 343 وتهذيب تأريخ ابن عساكر 6: 274 و 275 (1) والمصنف لابن أبي شيبة 3: 145 والأموال لابن زنجويه 1: 105 ومجمع الزوائد 3: 71 و 72 (عن النسائي والمعجم الكبير وأحمد) ومدينة البلاغة 2: 269 والسنن الكبرى للبيهقي 4: 89 و 130 وأسد الغابة في ترجمة ذي يزن 2: 146 / 392 في ترجمة شرحبيل بن عبد كلال و: 203 في ترجمة زرعة وتلخيص المستدرك للذهبي بهامشه 1: 395 ونشأة الدولة الاسلامية: 318 ودلائل النبوة للبيهقي 5: 408 والخراج للقرشي: 113 وفي ط: 521 ونصب الراية للزيلعي 2: 340 عن سليمان بن