المصدر:
المعجم الصغير للطبراني: 84 وفي ط 1: 151 ورسالات نبوية: 152 ومجمع الزوائد 6: 14 و 60 قال: رواه الطبراني في الثلاثة.
والوثائق: 128 / 42 عن معجم الصحابة لابن قانع (خطية كوپرولو) ورقة 47 ب والمعجم الكبير للطبراني (خطية فاتح باسطنبول: ورقة 78 - ألف كما أفادني الأستاذ محمد طيب أوكج وقال: قابل الإصابة / 2992 والمعجم الصغير للطبراني طبع الهند: 84 وأسد الغابة والاستيعاب).
راجع الإصابة 1: 582 / 2995 والاستيعاب هامش الإصابة 1: 587 وفي ط: 569 وأسد الغابة 2: 218 (نقلوا شطرا منه) وراجع مدينة البلاغة 2: 343.
نص الكتاب على ما نقله ابن قانع (كما في الوثائق):
" بسم الله الرحمن الرحيم من محمد رسول الله إلى زياد بن جهور: أما بعد، إنه بلغني أن بأرضك رجلا يقال [له] عمرو بن الحارث قد أفتنهم وأعان على فتنتهم، فانهه ما استطعت، أما فليوضعن كل دين دانه الناس إلا الإسلام فاعلم ذلك.
أما بعد، فقد أتاني رسولك ولم يصب عندي شيئا من الشهوات ولن اعتذر من ذلك، أما بعد، فإني من أتى من عمم - قوم أبي الحسن بن قانع بطن من اليمن - فإنه آمن بأمان الله، ومحمد رسول الله، واتق الله ربك " وكتب.
ونقله ابن الأثير هكذا:
" بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد، فإني أذكرك الله واليوم الآخر، أما بعد، فليوضعن كل دين دان به الناس إلا الإسلام فاعلم ذلك " قال: أخرجه الثلاثة وقال ابن حجر: روى الطبراني في الصغير وابن منده.. ورواه الوليد بن عمير، وفي الاستيعاب هكذا: