30 - كتابه (صلى الله عليه وآله) إلى أسقف نجران " باسم إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب من محمد النبي رسول الله إلى أسقف نجران وأهل نجران: أسلم أنتم فإني أحمد إليكم إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب، أما بعد، فاني أدعوكم إلى عبادة الله من عبادة العباد، وأدعوكم إلى ولاية الله من ولاية العباد، وإن أبيتم فالجزية، فإن أبيتم آذنتكم بحرب، والسلام ".
المصدر:
البداية والنهاية 5: 53 عن البيهقي واليعقوبي 2: 65 وفي ط: 70 وصبح الأعشى 6: 367 وفي ط: 381 وفي ط: 388 وحياة الصحابة 1: 118 ورسالات نبوية: 60 ومآثر الإنافة 3: 237 وزاد المعاد 3: 39 والدلائل للبيهقي 5: 385 والدر المنثور 2: 38 عن الدلائل للبيهقي وناسخ التواريخ سيرة النبي (صلى الله عليه وآله): 448 والبحار 21: 285 عن السيوطي و: 287 عن الاقبال و 35: 262 عن البيهقي وتفسير ابن كثير 2: 50 وجمهرة رسائل العرب 1: 76 ومدينة العلم 2: 297 (1) وتفسير الميزان 3: 255.
والوثائق: 174 / 93 (عن جمع ممن قدمناه وعن المصباح المضئ كلمة نجران) وراجع أيضا: 717 عن سبل الهدى للشامي مخطوطة پاريس 1993:
ورقة 21 - الف - ب.
اختلفت النسخ في نقل أول الكتاب (ونحن نقلناه عن البداية والنهاية):