المصدر:
الإختصاص للمفيد رحمه الله تعالى ط الغفاري: 42 وفي ط: 35 والبحار 4 في احتجاجات النبي (صلى الله عليه وآله) وفي ط 9: 335.
وفي 14: 346 وفي ط 60: 241 عن بعض الكتب القديمة عن عبد الله بن سلام عن عبد الله بن عباس قال: " لما بعث النبي (صلى الله عليه وآله) أمر عليا أن يكتب كتابا إلى الكفار وإلى النصارى وإلى اليهود فكتب كتابا أملاه جبرئيل على النبي (صلى الله عليه وسلم) فكتب:
بسم الله الرحمن الرحيم من محمد رسول الله إلى يهود خيبر، أما بعد، فان الأرض لله والعاقبة للمتقين، والسلام على من اتبع الهدى، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ".
ثم ختم الكتاب وأرسله إلى يهود خيبر.
وكنز العمال 5: 285 وفي ط 10: 299 عن ابن إسحاق وأبي نعيم (نقل النص الآتي) عن أبي هريرة والدر المنثور 6: 82 عنهما عن ابن عباس - نقله إلى قوله " أجر عظيما " وأخرج النص تماما ابن هشام في السيرة 2: 169 و 170 وفي ط: 193 عن ابن إسحاق عن ابن عباس وكذا في إعلام السائلين: 25 عن الزيلعي عن الدلائل لأبي نعيم وابن هشام ورسالات نبوية: 320 عن السيرة المحمدية عن ابن إسحاق وأبي نعيم ومدينة البلاغة 2: 257 والسنن الكبرى للبيهقي 10: 180 عن عكرمة عن ابن عباس ونصب الراية للزيلعي 4: 419 والوثائق: 92 / 15 (عن ابن هشام وابن طولون وعبد المنعم والزيلعي وكنز العمال وإمتاع الأسماع للمقريزي خطية كوپرولو إسطنبول: 1038).