المصدر:
السيرة الحلبية 3: 283 وسيرة زيني دحلان هامش الحلبية 3: 74 ورسالات نبوية: 284 / 101 وأعيان الشيعة 2: 149 وفي ط 1: 245 وجمهرة رسائل العرب 1: 42 والطبري 3: 29 ونصب الراية للزيلعي 4: 420 وثقات ابن حبان 2: 30 والجمهرة لهشام بن محمد الكلبي: 201 وزاد المعاد 3: 61 والطبقات 1 / ق 2: 19 و 27 وفي ط 1: 263 والمواهب شرح الزرقاني 4: 351 وصبح الأعشى 6: 353 ومدينة البلاغة 2: 288. والوثائق السياسية: 145 عن إعلام السائلين / 2 وصبح الأعشى والزيلعي وزاد المعاد والمواهب اللدنية 1: 294 ورسالات نبوية ومنشئات السلاطين 1: 33 ومخطوطة في التأريخ مجهولة المؤلف في المتحف البريطاني / 8281 وشرح الزرقاني 2: 351 والحلبي في السيرة وقال: قابل الطبقات والتراتيب الإدارية 1: 166 وما بعدها (وهو يذكر أيضا أن الشمس محمد بن عبد الجواد القاياني المصري تكلم عليه في رحلته: روضة الشام في الرحلة إلى بلاد الشام: 130) وانظر اشپرنكر 3: 379 وما يليها، وانظر مجلة جمعية المستشرقين الألمان 17: 385 - 388 ومجلة اسلامك ريفيو (ووكنك - إنجلترا) يناير 1917 م ومجلة عثمانية 9 / العام 1936 م (إلى غير ذلك من المجلات).
راجع نشأة الدولة الاسلامية: 324 و 325 والمفصل 6: 542 والمصباح المضئ 2: 336.
الشرح:
" سلام عليك " لا كلام في ذلك، لأنه كان بعد أن أسلم المنذر وكتب إلى النبي (صلى الله عليه وآله) كما تقدم.
" فإني أذكرك الله " أي: أعظك في العمل بما أمر به سبحانه عباده من