سجدة اقرأ: الهى آمنا بما كفروا وعرفنا ما أنكروا وأجبناك إلى ما دعوا الهى العفو العفو.
3207 (25) ك 304 - عوالي اللئالي روى في الحديث انه لما أنزلت قوله تعالى " واسجد واقترب " سجد النبي صلى الله عليه وآله وقال في سجوده أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك وأعوذ بك منك لا أحصى ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك.
وتقدم في أحاديث باب (9) جواز قراءة القرآن للجنب الا السجدة من أبواب الجنابة في كتاب الطهارة وأحاديث باب (16) جواز تعليق التعويذ على الحائض من أبواب الحيض ما يناسب الباب فراجع.
وفى أحاديث باب (30) عدم جواز قراءة العزائم من أبواب (12) القراءة ما يدل على ذلك.
ويأتي في رواية جابر (13) من باب (26) استحباب السجود عند حصول النعمة من أبواب (17) التعقيب قوله عليه السلام ولا قرء (اي علي بن الحسين عليهما السلام) آية من كتاب الله عز وجل فيها سجود الا سجد (ويأتي باب استحباب سجدة الشكر في أواخر أبواب التعقيب انشاء الله تعالى) وفى رواية أيوب من باب ان قراءة القرآن في الطواف أفضل من الدعاء من أبواب الطواف قوله فان مر بسجدة وهو يطوف قال عليه السلام يومأ برأسه إلى الكعبة