(إلى قوله) وانا من المسلمين لا اله غيرك ولا معبود سواك أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم.
2592 - (5) الدعائم 190 - عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال تعوذ بعد التوجه من الشيطان تقول أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم.
وتقدم في رواية الحلبي (20) من باب (1) وجوب التكبير من أبوابه (11) قوله عليه السلام ثم تعوذ بالله من الشيطان الرجيم ثم اقرأ فاتحة الكتاب وفى رواية الحميري (21) قوله عليه السلام التوجه كله ليس بفريضة والسنة المؤكدة فيه وجهت وجهي للذي فطر السماوات (إلى أن قال) أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ثم تقرء وفى رواية الحلبي (22) قوله عليه السلام ويقول وجهت وجهي (إلى أن قال) وانا من المسلمين أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وفى رواية ابن أحنف (11) من باب (3) ان البسملة آية من الحمد من أبواب (12) القراءة قوله عليه السلام فإذا قرأت بسم الله الرحمن الرحيم فلا تبالي أن لا تستعيذ ويأتي في رواية سماعة (13) من باب (4) حكم من ترك القراءة متعمدا من أبواب (19) الخلل قوله عليه السلام فليقل استعيذ بالله من الشيطان الرجيم ان الله هو السميع العليم ثم ليقرئها.
8 - باب وجوب الجهر بالبسملة في الصلوات الجهرية وحكمه في الصلوات الإخفاتية 2593 - (1) يب 218 - صا 311 - محمد بن علي بن محبوب عن محمد بن الحسين عن محمد بن حماد بن زيد (زياد - يب خ) عن عبد الله بن يحيى الكاهلي قال صلى بنا أبو عبد الله عليه السلام في مسجد بنى كاهل فجهر مرتين ببسم الله الرحمن الرحيم وقنت في الفجر وسلم واحدة مما يلي القبلة.
2594 - (2) كا 87 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن القاسم بن محمد عن صفوان الجمال قال صليت خلف أبي عبد الله عليه السلام أياما