الغارمين وزوج العازبين واشف مرض المسلمين وادخل على الأموات ما تقربه عيونهم وانصر المظلومين من أولياء آل محمد عليهم السلام واطف نائرة المخالفين الخبر.
ويأتي في رواية العوالي (37) من باب (9) سائر ما يقال في دبر كل صلاة قوله صلى الله عليه وآله إذا صلى أحدكم فليبدأ بحمد الله والثناء عليه ثم يصلي على ثم يدعو بعده بما شاء.
وفى غير واحد من أحاديثه أيضا ما يدل على استحباب الصلاة على محمد وآله عليه السلام.
وفى رواية أبى بصير (15) من باب (26) ما يستحب ان يقال بعد الصلوات يوم الجمعة من أبوابها (21) قوله (ع) الصلاة على محمد وآل محمد فيما بين الظهر والعصر تعدل سبعين ركعة.
(8) باب استحباب لعن أعداء الدين في دبر كل صلاة 3448 (1) يب 165 - 227 محمد بن علي بن محبوب عن محمد بن الحسين عن محمد بن سنان عن عمار بن مروان عن المنخل بن جميل عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام قال إذا انحرفت عن (من - يب 165) صلاة مكتوبة فلا ينصرف الا بانصراف لعن بني أمية ومن الاخبار ما يدل على ذلك أيضا فليطلب من مظانه.
(9) باب سائر ما يستحب ان يقال فدبر كل صلاة 3449 (1) كا 96 - علي بن محمد عن سهل بن زياد عن علي بن مهزيار قال كتب محمد بن إبراهيم إلى أبي الحسن عليه السلام ان رأيت يا سيدي ان تعلمني دعاء ادعو به في دبر صلواتي يجمع الله لي به خير الدنيا والآخرة فكتب (ع) تقول أعوذ بوجهك الكريم وعزتك التي لا ترام وقدرتك التي لا يمتنع منها شئ من شر الدنيا