صلوا جلوسا وفى أحاديث باب (2) بدؤ الصلاة من أبواب (9) كيفيتها ما يدل على وجوب القيام في الصلاة.
ويأتي في جميع أحاديث الباب التالي وباب (3) انه من اضطر إلى المداواة يداوى وباب (4) حد المرض الذي يصلي صاحبه قاعدا ما يستفاد منه وجوب القيام عند القدرة وسقوطه عند عدمها وفى سائر أبواب ما يتعلق بالقيام ما يستفاد منه ان في الصلاة قياما وفى رواية جابر (24) من باب (10) انه لا يسجد الا على الأرض من أبواب (14) السجود قوله صلى الله عليه وآله على الأرض (تسجد) ان استطعت والا فأوم إيماء واجعل سجودك اخفض من ركوعك وفى رواية المرادي (23) من باب (3) انه لا يقطع الصلاة القئ من أبواب (18) القواطع قوله المرعف يرعف زوال الشمس حتى يذهب الليل قال يومئ إيماء برأسه عند كل صلاة وعن الرجل استفزعه بطنه قال عليه السلام يومئ برأسه.
وفى روايتي عمار (1 و 2) من باب (40) حكم من وجبت عليه صلاة من قعود فنسى من أبواب (19) الخلل ما يدل على ذلك وفى أحاديث باب (16) جواز اتيان النافلة قاعدا من أبواب (28) النوافل ما يدل على أن من يصلي جالسا يجوز له ان يصلي متربعا ومبسوط الرجلين وعلى انه يجب القيام في الفريضة مع القدرة فلاحظ وفى رواية وليد بن الصبيح من باب سقوط الصوم عن المريض من أبواب من يجب عليه الصوم ومن لا يجب في كتاب الصوم قوله عليه السلام (لمن حم في شهر رمضان) افطر وصل وأنت قاعد.
2 - باب حكم الاعتدال في القيام قال الله تبارك وتعالى في سورة 108 الكوثر ى 2 فصل لربك وانحر.
2429 - (1) يب 158 - محمد بن يعقوب عن كا 93 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن حماد عن حريز عن رجل عن أبي جعفر عليه السلام قال قلت