وفى رواية عبد الرحمن (7) قوله الرجل يتكلم ناسيا في الصلاة يقول أقيموا صفوفكم فقال عليه السلام يتم صلاته ثم يسجد سجدتي السهو وفى رواية القداح (1) من باب (37) انه من كان عليه سجدتا السهو فليأت بهما بعد التسليم قوله سجدتا السهو بعد التسليم وقبل الكلام وفى كثير من أحاديث باب (19) ما ينبغي للناس حين يخطبهم الامام من أبواب (12) الجمعة وباب (20) انه يفصل بين ركعات الوتر بالتسليم من أبواب (28) النوافل اليومية ما يدل على ذلك.
(15) باب انه لا بأس ان يتكلم المصلى في الفريضة بكل شئ يناجي به ربه ويصلى على النبي وآله وان يدعو للدنيا والآخرة ويستغفر لأبويه المسلمين دون الكافرين ويبرء عن القدرية قال الله تبارك وتعالى في سورة التوبة (9) - ى 114 - وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له انه عدو لله تبرء منه ان إبراهيم لاواه حليم وفى سورة - 40 - المؤمن - ى 60 - وقال ربكم ادعوني استجب لكم ان الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين.
3840 (1) كا - 83 - يب - 228 - على (بن إبراهيم - كا) عن أبيه عن حماد بن عيسى عن بعض أصحابه عن أبي عبد الله عليه السلام (انه - يب) قال كلما كلمت الله به في صلاة الفريضة فلا بأس (وليس بكلام - يب).
3841 (2) ك 404 - السيد علي بن طاووس في فلاح السائل باسناده إلى محمد بن علي بن محبوب شيخ القميين في زمانه في كتاب المصنف عن أبي عبد الله عليه السلام قال كلما كلمت الله تعالى في صلاة الفريضة فليس بكلام.
3842 (3) فقيه 66 - قال الصادق عليه السلام كلما ناجيت به ربك في الصلاة فليس بكلام.