الشمس كان له سترا من النار وفى مرسلة فقيه (2) نحوه.
وفى رواية ابن عمر (4) قوله صلى الله عليه وآله إيماء امرء مسلم جلس في مصلاه الذي صلى فيه الفجر يذكر الله حتى تطلع الشمس كان له من الاجر كحاج بيت الله الخ وفى رواية جابر (20) قوله تعالى اذكرني بعد الفجر ساعة واذكرني بعد العصر ساعة أكفك ما أهمك.
وفى رواية الحميري (14) من باب (25) سجدة الشكر قوله فان فضل الدعاء والتسبيح بعد الفرائض على الدعاء بعد النوافل كفضل الفرائض على النوافل.
وفى رواية عبيد بن زرارة (3) من باب (11) حرمة النهى عن الصلاة من أبواب النوافل ما يناسب الباب وفى بعض أحاديث باب ما يستحب عنده الدعاء من أبواب الدعاء ما يناسب ذلك.
(2) باب ان المؤمن معقب ما دام على وضوئه 3399 (1) فقيه 113 - قال الصادق عليه السلام المؤمن معقب ما دام على وضوئه.
الهداية 40 - وقد روى ان المؤمن معقب ما دام على وضوئه.
3400 (2) يب 227 - أحمد بن محمد عن العباس عن علي بن مهزيار عن أبي داود المسترق عن فقيه 69 - 1 - هشام قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام انى اخرج (في الحاجة - يب) وأحب ان أكون معقبا فقال إن كنت على وضوء فأنت معقب. ويأتي في رواية حماد (6) من باب (18) استحباب جلوس المصلى في مصلاه بعد صلاة الصبح قوله يكون للرجل الحاجة يخاف فوتها فقال يدلج فيها وليذكر الله عز وجل فإنه في تعقيب ما دام على وضوئه.