الامام ان يرفع يديه (يده - يب خ ل) في الصلاة وليس (ليس - يب) على غيره ان يرفع يديه (يده - يب) في الصلاة (في التكبير - قرب الإسناد وك).
وتقدم في أحاديث باب (11) استحباب رفع اليدين عند كل تكبيرة من صلاة الجنائز من أبواب الصلاة على الميت في كتاب الطهارة ما يمكن ان يستدل به على استحباب رفع اليد عند تكبير الصلاة فتأمل وفى تفسير العسكري عليه السلام (73) من باب (1) فضل الصلاة من أبواب (1) فضلها وفرضها قوله عليه السلام فإذا رفع يديه وقال الله أكبر الخ وفى رواية معوية (29) من باب (10) عدد الركعات قوله عليه السلام وعليك برفع يديك في صلاتك وتقليبهما بكلتيهما وفى رواية أبى حمزة (23) من باب (43) فضل مسجد الكوفة من أبواب (6) المساجد قوله ورفع عليه السلام مسبحتيه حتى بلغتا شحمتي أذنيه ثم أرسلهما بالتكبير وفى رواية حماد (2) من باب (2) بدؤ الصلاة من أبواب (9) كيفيتها قوله ثم رفع عليه السلام يديه حيال وجهه وقوله عليه السلام ثم كبر وهو قائم ورفع يديه حيال وجهه ثم سجد وفى مرسلة فقيه (6) قوله عليه السلام وارفع يديك بالتكبير إلى نحرك ولا تجاوز بكفيك أذنيك حيال خديك ثم ابسطهما بسطا وكبر.
وفى الرضوي (7) قوله عليه السلام وارفع يديك بحذاء أذنيك ولا تجاوزها بإبهاميك حذاء أذنيك وفى رواية زيد (11) قوله ثم رفع عليه السلام يديه بالتكبير قبالة وجهه وفى مرسلة فقيه (9) من باب (8) علل أفعال الصلاة فوله ما معنى رفع يديك في التكبيرة الأولى وفى رواية ابن شاذان (10) قوله فان قال فلم يرفع اليدان في التكبير قيل لان رفع اليدين ضرب من الابتهال الخ وفى رواية الحلبي (20) من باب (1) وجوب التكبير من أبوابه (11) قوله عليه السلام إذا افتتحت الصلاة فارفع كفيك ثم ابسطهما بسطا ويأتي في رواية المصباح (1) من باب (12) استحباب صلاة ركعتين قبل صلاة الليل من أبواب (28) النوافل قوله ويرفع يديه بالتكبير.