وفى رواية نعمان (4) نحوه وفى رواية ابن أذينة (1) من باب (2) بدؤ الصلاة من أبواب (9) كيفيتها قوله صلى الله عليه وآله فمن أجل ذلك صار التكبير سبعا والافتتاح ثلثا وفى رواية حماد (2) قوله واستقبل عليه السلام بأصابع رجليه جميعا القبلة (إلى أن قال) وقال بخشوع الله أكبر وفى مرسلة فقيه (6) قوله عليه السلام وكبر ثلث تكبيرات وقل اللهم أنت الملك الحق المبين الدعاء وفى الرضوي (7) قوله عليه السلام فإذا افتتحت الصلاة فكبر وفى رواية اسحق (8) قوله عليه السلام فأمره صلى الله عليه وآله بافتتاح الصلاة ففعل فقال يا محمد اقرأ وفى الرضوي (9) قوله عليه السلام وأدنى ما يجزى في الصلاة فيما يكمل به الفرائض تكبيرة الافتتاح وفى رواية زرقي (10) قوله عليه السلام ثم قم فاستقبل القبلة ثم كبر ثم اقرأ وفى أكثر أحاديث باب (6) فرائض الصلاة وباب (7) ان افتتاح الصلاة الوضوء ما يدل على وجوب التكبير في الصلاة وكذا في أكثر أحاديث باب (8) علل أفعال الصلاة.
وفى رواية ابن شاذان (4) من هذا الباب قوله انما صارت التكبيرات في أول الصلاة سبعا لان أصل الصلاة ركعتان واستفتاحها بسبع تكبيرات الخ فلاحظ وفى رواية جابر (5) قوله عليه السلام تأويل تكبيرتك الأولى إلى احرامك ان تخطر في نفسك إذا قلت الله أكبر من أن يوصف بقيام أو قعود وفى الثانية ان يوصف بحركة أو جمود (إلى أن ذكر تأويل التكبيرات السبع) وفى رواية هشام (6) قوله لاي علة صار التكبير في الافتتاح سبع تكبيرات أفضل وفى رواية محمد بن إبراهيم (5 و 6) من باب (1) وجوب القيام في الفريضة من أبواب (10) القيام قوله عليه السلام فان لم يقدر صلى مستلقيا يكبر ثم يقرء وفى رواية الراوندي (11) قوله عليه السلام يبدء الصلاة بالتكبير ويأتي في أحاديث باب (3) عدد التكبيرات في الصلاة وباب (4) استحباب رفع اليد عند التكبير ما يدل على بعض المقصود وفى رواية أبي هريرة (10) من باب (1) وجوب القراءة من أبوابها (12) قوله عليه السلام كبر أولا ثم اقرأ الفاتحة وفى رواية زرارة (1) من باب (1) ان الصلاة لا تعاد الا من خمسة من أبواب (19)