كتب الله له كفلا من الاجر. 1 قوله صلى الله عليه وآله:
من أحب أن ينظر إلى عتقاء الله من النار فلينظر إلى المتعلمين، فوا الذين نفسي بيده ما من متعلم يختلف إلى باب العالم إلا كتب الله له بكل قدم عبادة سنة، وبنى الله له بكل قدم مدينة في الجنة، ويمشي على الأرض وهي تستغفر له، ويمسي ويصبح مغفورا له، وشهدت الملائكة أنهم عتقاء الله من النار 2.
وقوله صلى الله عليه وآله:
من طلب علم، فهو كالصائم نهاره القائم ليله، وإن بابا من العلم يتعلمه الرجل خير له من أن يكون أبو قبيس ذهبا فأنفقه في سبيل الله. 3 وقوله صلى الله عليه وآله:
من جاءه الموت وهو يطلب العلم ليحيي به الاسلام كان بينه وبين الأنبياء درجة واحدة في الجنة. 4 وقوله صلى الله عليه وآله:
فضل العالم على العابد سبعون 5 درجة، بين كل درجتين حضر الفرس 6 سبعين عاما، وذلك لان الشيطان يضع البدعة للناس فيبصرها العالم فيزيلها، والعابد يقبل على عبادته.
وقوله صلى الله عليه وآله:
.