ومحظور، وهو: ما اشتمل على وجه قبح، وهو أقسام:
الأول: كل نجس لا يقبل التطهير: سواء كانت نجاسته ذاتية
____________________
وقد فسر: بمن لا يبالي بما قال ولا بما قيل له، أو الذي يضرب بالطنبور، أو الذي لم يسره الإحسان ولم تسؤه الإساءة، أو الذي ادعى الأمانة وليس لها بأهل. ولا ريب أن من اجتمعت فيه هذه الخصال، أو وجد فيه بعضها اجتنبت مخالطته (1). وفي الحديث: النهي عن مخالطة من لم ينشأ في الخير (2).
قوله: (وذوي العاهات).
في الإخبار النهي عن ذلك، والتعليل بأنهم أظلم شئ (3).
قوله: (والأكراد ومجالستهم ومناكحتهم).
في الحديث: النهي عن ذلك، والتعليل بأنهم حي من الجن كشف عنهم الغطاء (4).
قوله: (وأهل الذمة).
للنهي عن ذلك (5).
قوله: (الأول: كل نجس لا يقبل التطهير) أي: الأول من أقسام المحظور من التجارة: الاكتساب ب (كل نجس
قوله: (وذوي العاهات).
في الإخبار النهي عن ذلك، والتعليل بأنهم أظلم شئ (3).
قوله: (والأكراد ومجالستهم ومناكحتهم).
في الحديث: النهي عن ذلك، والتعليل بأنهم حي من الجن كشف عنهم الغطاء (4).
قوله: (وأهل الذمة).
للنهي عن ذلك (5).
قوله: (الأول: كل نجس لا يقبل التطهير) أي: الأول من أقسام المحظور من التجارة: الاكتساب ب (كل نجس