____________________
ويؤيده ما في دعاء الإمام السجاد عليه السلام يوم الاثنين المتقدم.
فتحصل: إن الأظهر أن كفارتها الاستحلال إن أمكن وإلا فالاستغفار له.
{1} قوله إلا بالاستحلال خاصه.
قد عرفت ما في هذا الاستصحاب وعلى فرض جريانه فهو يقتضي عدم الخروج من العقاب إلا بالاستحلال والاستغفار له فلا وجه للتخصيص بالأول، اللهم إلا أن تكون كفاية الاستحلال في حصول البراءة قطعية.
أورد عليه المحقق الإيرواني بأنه بعد اعترافه بأنها مستفيضة لا محل للمناقشة في السند.
وفيه: ما تقدم من أن المستفيض من قسم الآحاد.
{3} قوله كانت الدلالة ضعيفة. هذا إنما يتطرق في بعضها لا جميعها كما مر.
{4} قوله والأحوط الاستحلال. قد تقدم أن هذا هو الأقوى.
فتحصل: إن الأظهر أن كفارتها الاستحلال إن أمكن وإلا فالاستغفار له.
{1} قوله إلا بالاستحلال خاصه.
قد عرفت ما في هذا الاستصحاب وعلى فرض جريانه فهو يقتضي عدم الخروج من العقاب إلا بالاستحلال والاستغفار له فلا وجه للتخصيص بالأول، اللهم إلا أن تكون كفاية الاستحلال في حصول البراءة قطعية.
أورد عليه المحقق الإيرواني بأنه بعد اعترافه بأنها مستفيضة لا محل للمناقشة في السند.
وفيه: ما تقدم من أن المستفيض من قسم الآحاد.
{3} قوله كانت الدلالة ضعيفة. هذا إنما يتطرق في بعضها لا جميعها كما مر.
{4} قوله والأحوط الاستحلال. قد تقدم أن هذا هو الأقوى.