والتقدير هو ما يتوجه إليه القضاء على التدريج كأنه موجب اجتماعات من الأمور البسيطة التي تنسب من حيث هي بسيطه إلى القضاء والامر الإلهي الأول انتهت عبارته.
أقول قد تتبعنا كلمات الشيخ وعباراته لما فيها من فوائد جمه في كيفية ربط الأشياء الكائنة والمتجددة بإرادة الله وعلمه وعنايته المبراة عن وصمه التغير و الانفعال وعن نقيصة الغرض والالتفات إلى السوافل وإن كان المذكور من كلماته مما لا يغنى عن المزيد عليه والمتمم له من وجهين الأول ان في كلامه تحاشيا (1) (2)