أخبرني أبو عبد الله الحافظ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا أحمد بن عبد الجبار، حدثنا يونس بن بكير، عن ابن إسحاق فذكر الحديث بعين ما تقدم عن (المسند) سندا ومتنا.
ومنهم العلامة سبط ابن الجوزي في (تذكرة الخواص) (ص 31 ط النجف) روى الحديث نقلا عن الطبري في تاريخه بعين ما تقدم عنه بلا واسطة.
ومنهم العلامة محب الدين الطبري في (ذخائر العقبى) (ص 72 ط مكتبة القدسي بمصر).
روى الحديث نقلا عن أحمد في (مسنده) بعين ما تقدم عنه بلا واسطة.
ومنهم العلامة أبو الفداء إسماعيل صاحب بلدة حماة في (المختصر في أخبار البشر) (ج 1 ص 140 ط مصر).
روى الحديث عن أبي رافع بعين ما تقدم عن (مسند) أحمد.
ومنهم العلامة أبو العباس المقريزي في (إمتاع الأسماع) (ص 314 ط القاهرة) قال:.
وكان (أي علي) أول من خرج إليه الحارث أبو زينب أخو مرحب فانكشف المسلمون وثبت علي فاضطربا ضربات فقتله علي وانهزم اليهود إلى حصنهم ثم خرج مرحب فحمل على علي وضربه فاتقاه بالترس فأطن ترس علي رضي الله عنه فتناول بابا كان عند الحصن فترس به عن نفسه فلم يزل في يده حتى فتح الله عليه الحصن.
ومنهم الحافظ اليعمري الأندلسي في (عيون الأثر) (ص 134 ط القدسي بالقاهرة).
روى الحديث من طريق ابن إسحاق بعين ما تقدم عن (المسند) سندا ومتنا.
ومنهم العلامة الكازروني في (شرف النبي) (على ما في مناقب الكاشي ص 176).