____________________
الآثار المعروفة المروية. وجعله الصدوق (1) من دين الإمامية إلا أنه في " الهداية (2) " لم يذكر سوى الأشبار.
وقد يلوح من " الخلاف (3) والنافع (4) والمعتبر (5) والمنتهى (6) والتذكرة (7) والذكرى (8) " التردد، فليلحظ ذلك.
وعن الكاتب أبي علي أنه قلتان ألف ومائتا رطل أو نحو من مائة شبر، كذا في " الذكرى (9) " وقال في " الدلائل " ومستنده غير معلوم كما اعترف به جميع الأصحاب قال: ويمكن أن يكون سنده رواية الأرطال (10) حملا على المكية بادعاء أنها بعد الاعتبار تقارب مائة شبر فيسلم من كثرة الاختلاف انتهى. وعده المصنف في " المختلف (11) " غريبا لبعد ما بين القلتين والمائة شبر.
وعن ابن طاووس العمل بكل ما روي، قال في " الذكرى (12) " وكأنه يحمل الزائد على الندب. قال في " الدلائل " فعلى هذا يرجع إلى مذهب القميين.
وفي " الذكرى (13) " عن الشلمغاني ما لا يتحرك جنباه بطرح حجر في وسطه وهو خلاف الإجماع.
ونقل الشهيد أيضا عن الجعفي أنه قال: روي الزيادة عن الكر ثم قال:
وقد يلوح من " الخلاف (3) والنافع (4) والمعتبر (5) والمنتهى (6) والتذكرة (7) والذكرى (8) " التردد، فليلحظ ذلك.
وعن الكاتب أبي علي أنه قلتان ألف ومائتا رطل أو نحو من مائة شبر، كذا في " الذكرى (9) " وقال في " الدلائل " ومستنده غير معلوم كما اعترف به جميع الأصحاب قال: ويمكن أن يكون سنده رواية الأرطال (10) حملا على المكية بادعاء أنها بعد الاعتبار تقارب مائة شبر فيسلم من كثرة الاختلاف انتهى. وعده المصنف في " المختلف (11) " غريبا لبعد ما بين القلتين والمائة شبر.
وعن ابن طاووس العمل بكل ما روي، قال في " الذكرى (12) " وكأنه يحمل الزائد على الندب. قال في " الدلائل " فعلى هذا يرجع إلى مذهب القميين.
وفي " الذكرى (13) " عن الشلمغاني ما لا يتحرك جنباه بطرح حجر في وسطه وهو خلاف الإجماع.
ونقل الشهيد أيضا عن الجعفي أنه قال: روي الزيادة عن الكر ثم قال: