____________________
أو أربعون أردبا *.
وفي " النهاية (1) " الكر اثنا عشر وسقا.
وفي " المجمع (2) " الكر بالضم واحد أكرار الطعام ستون قفيزا. والقفيز ثمانية مكاكيل والمكول صاع ونصف فضبطه اثني عشر وسقا والوسق ستون صاعا. وفي الشرع ألف ومائتي رطل عراقية. واختلفت الرواية في الأشبار. وجمهور متأخري الأصحاب على الثلاثة ونصف والقميون على الثلاثة، انتهى.
ومعناه شرعا ما سيجئ. وقد نقل الإجماع جماعة (3) كثيرون على عدم نجاسته.
قوله قدس الله تعالى روحه: * (مائعا لا جامدا على إشكال) *.
اختار المائعية في " النهاية (4) والإيضاح (5) ومجمع الفوائد والتنقيح (6) ". ونسب إلى الشهيد ولم أجده تعرض لذلك في الذكرى ولا الدروس ولا البيان ونسبه في " الذخيرة (7) " إلى الشهيد وغيره، قال: ومنهم المصنف في النهاية، انتهى.
* - الأردب كقرشب مكيال معروف بمصر أو أربعة وعشرون صاعا (منه طاب ثراه).
وفي " النهاية (1) " الكر اثنا عشر وسقا.
وفي " المجمع (2) " الكر بالضم واحد أكرار الطعام ستون قفيزا. والقفيز ثمانية مكاكيل والمكول صاع ونصف فضبطه اثني عشر وسقا والوسق ستون صاعا. وفي الشرع ألف ومائتي رطل عراقية. واختلفت الرواية في الأشبار. وجمهور متأخري الأصحاب على الثلاثة ونصف والقميون على الثلاثة، انتهى.
ومعناه شرعا ما سيجئ. وقد نقل الإجماع جماعة (3) كثيرون على عدم نجاسته.
قوله قدس الله تعالى روحه: * (مائعا لا جامدا على إشكال) *.
اختار المائعية في " النهاية (4) والإيضاح (5) ومجمع الفوائد والتنقيح (6) ". ونسب إلى الشهيد ولم أجده تعرض لذلك في الذكرى ولا الدروس ولا البيان ونسبه في " الذخيرة (7) " إلى الشهيد وغيره، قال: ومنهم المصنف في النهاية، انتهى.
* - الأردب كقرشب مكيال معروف بمصر أو أربعة وعشرون صاعا (منه طاب ثراه).