الاحرام حذاء أذنيه وحين يكبر للركوع وفى رواية علقمة (8) قوله صليت خلف النبي صلى الله عليه وآله فكبر حين افتتح الصلاة ورفع يديه وحين أراد الركوع وبعد الركوع.
وفى رواية أبى بصير (12) قوله رأيت أبا عبد الله عليه السلام يصلي فإذا رفع يديه بالتكبير للافتتاح والركوع والسجود الخ وفى روايتي زرارة (1 و 2) من باب (27) ما يقال في الركعتين الأخيرتين من أبواب (12) القراءة ما يدل على استحباب التكبير عند الركوع وفى رواية زرارة (1) من باب (2) آداب الركوع من أبوابه (13) قوله عليه السلام إذا أردت أن تركع فقل وأنت منتصب الله أكبر ثم اركع وقوله عليه السلام ثم ترفع يديك بالتكبير وتخر ساجدا وفى مرسلة فقيه (2) قوله عليه السلام ثم كبر واهو إلى السجود وفى الرضوي (9) قوله عليه السلام ثم كبر واسجد وفى رواية الحلبي (15) من باب (3) ما ورد في ذكر الركوع قوله عليه السلام إذا سجدت فكبر وفى رواية ابن خنيس (60) من باب (1) فضل السجود من أبوابه (14) قوله إذا هوى ساجدا انكب وهو يكبر.
وفى رواية الحميري (8) من باب (24) ما يستحب أن يقول المصلى حين يقوم من السجود من أبوابه (14) قوله ان فيه حديثين اما أحدهما فإنه إذا انتقل من حالة إلى حالة أخرى فعليه التكبير واما الاخر فإنه روى انه إذا رفع رأسه من السجدة الثانية فكبر ثم جلس ثم قام فليس عليه في القيام بعد القعود تكبير وكذلك في التشهد الأول يجرى هذا المجرى وبأيهما اخذت من جهة التسليم كان صوابا وفى رواية ابن أبي يعفور (7) من باب (3) حكم من نسي تكبيرة الافتتاح من أبواب (19) الخلل قوله الرجل يصلي فلم يفتتح بالتكبير هل تجزيه تكبيرة الركوع قال لا وفى رواية ابن شاذان (1) من باب (25) علة جعل الفطر عيدا من أبواب (22) صلاة العيد قوله وانما جعل فيها اثنتا عشر تكبيرة لأنه يكون في كل ركعتين اثنتا عشر تكبيرة الخ.