بالتوقيع الشريف على نصب الفقيه.
نعم، يدل على صلاحية الفقيه وأنه المتعين للانتخاب، فلا يجوز الرجوع إلى غيره وانتخابه لذلك، فتأمل.
1 - ومن قبيل التوقيع الشريف بوجه ما ما رواه الكشي بسنده عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: " اعرفوا منازل الرجال منا على قدر رواياتهم عنا. " (1) 2 - وفي أواخر الاحتجاج عن الحسن العسكري (عليه السلام) في حديث طويل قيل لأمير المؤمنين (عليه السلام): " من خير خلق الله بعد أئمة الهدى ومصابيح الدجى؟ قال: العلماء إذا صلحوا. " (2)