ومنها.
ما رواه جماعة من أعلام القوم:.
منهم العلامة محب الدين الطبري في (الرياض النضرة) (ص 225 ط الخانجي بمصر) قال:.
وعن ابن عباس رضي الله عنهما، وقد سأله رجل أكان علي يباشر القتال يوم صفين فقال: والله ما رأيت رجلا أطرح لنفسه في متلف من علي ولقد كنت أراه يخرج حاسر الرأس بيده السيف إلى الرجل الدراع فيقتله أخرجهما الواحدي.
ومنهم العلامة المذكور في (ذخاير العقبى) (ص 99 ط مكتبة القدسي في القاهرة).
روى الحديث فيه أيضا من طريق الواقدي بعين ما تقدم عنه في (الرياض النضرة).
ومنهم العلامة الشيخ عبيد الله الحنفي الآمرتسري في (أرجح المطالب) (ص 178 ط لاهور).
روى الحديث عن ابن عباس بعين ما تقدم عن (الرياض النضرة).
ومنها.
ما رواه القوم:.
منهم العلامة ابن منظور المصري في (لسان العرب) (ج 1 ص 109) قال:.
ورواه أبو عبيد غير مهموزة كان الصدالغة في الصد وهو اللطيف الجسم أراد إن عليا خفيف الجسم يخف الحروب، ولا يكسل لشدة بأسه وشجاعته، وقال:.
وفي حديث عمر (رض) أنه سأل الأسقف عن الخلفاء فحدثه حتى انتهى إلى نعت الرابع منهم فقال: صدء من حديد ويروي صدء من حديد، أراد دوام لبس الحديد لاتصال الحروب في أيام علي عليه السلام وما مني به من مقاتلة الخوارج