____________________
وهو خيرة " الشرائع (1) والتذكرة (2) والتحرير (3) والنهاية (4) والدروس (5) واللمعة (6) " وغيرها (7). وفي " المنتهى (8) " قال: وما يوجب ثلاثين فقد روي وساق الخبر (9) فقط.
ولم يذكره في " الهداية والمقنعة والنهاية والمراسم والوسيلة والغنية " وغيرها.
وفي " الفقيه (10) " مكان ماء المطر ماء الطريق.
وفي " المبسوط " متى وقع في البئر ماء خالطه شئ من النجاسات - مثل ماء المطر والبالوعة وغير ذلك - نزح منها أربعون دلوا للخبر (11).
وفي " السرائر " أن ما في المبسوط قول غير واضح ولا محكي بل تعتبر النجاسة المخالطة للماء، فإن كانت منصوصة أخرج المنصوص وإن كانت غير منصوصة دخلت في قسم غير المنصوص. والصحيح من المذهب والأقوال المعضود بالإجماع والنظر والاعتبار والاحتياط نزح جميع ماء البئر، ومع التعذر التراوح (12). وقريب منه ما في " المدارك (13) والذخيرة (14) " حيث قيل فيهما:
والأجود طرح الرواية والعمل بالأخبار الصحيحة الدالة على المقادير.
ولم يذكره في " الهداية والمقنعة والنهاية والمراسم والوسيلة والغنية " وغيرها.
وفي " الفقيه (10) " مكان ماء المطر ماء الطريق.
وفي " المبسوط " متى وقع في البئر ماء خالطه شئ من النجاسات - مثل ماء المطر والبالوعة وغير ذلك - نزح منها أربعون دلوا للخبر (11).
وفي " السرائر " أن ما في المبسوط قول غير واضح ولا محكي بل تعتبر النجاسة المخالطة للماء، فإن كانت منصوصة أخرج المنصوص وإن كانت غير منصوصة دخلت في قسم غير المنصوص. والصحيح من المذهب والأقوال المعضود بالإجماع والنظر والاعتبار والاحتياط نزح جميع ماء البئر، ومع التعذر التراوح (12). وقريب منه ما في " المدارك (13) والذخيرة (14) " حيث قيل فيهما:
والأجود طرح الرواية والعمل بالأخبار الصحيحة الدالة على المقادير.